🤎🪶.
ليس من سمة الحياة الدنيا تمام الحظوظ، فلا كمال مطلق ولا نقص مطلق، ثمة نِعم كتبت لك وثمة حرمان فُرض عليك، وهنا تبدأ حياتك أو تنتهي فإما أن تعظم النعم التي بيمينك فتعيش راضيًّا رضيًّا، وإما أن تُقلب كفيك علىٰ ما حرمت منه وليس وراء ذلك إلا حياة تمر بك دون أن تعيشها!
فسلّم وأرضَ و أسلو بما كتب، فلن يجري عليك إلا ما قدر.
٠
ليس من سمة الحياة الدنيا تمام الحظوظ، فلا كمال مطلق ولا نقص مطلق، ثمة نِعم كتبت لك وثمة حرمان فُرض عليك، وهنا تبدأ حياتك أو تنتهي فإما أن تعظم النعم التي بيمينك فتعيش راضيًّا رضيًّا، وإما أن تُقلب كفيك علىٰ ما حرمت منه وليس وراء ذلك إلا حياة تمر بك دون أن تعيشها!
فسلّم وأرضَ و أسلو بما كتب، فلن يجري عليك إلا ما قدر.
٠