الله الله في الصلاة فإنها -كما جاء في الحديث الشريف- عمود الدين ومعراج المؤمنين إن قبلت قُبِلَ ماسواها وإن ردت رد ماسواها،وينبغي الإلتزام بها في أول وقتها فإن أحب عباد الله تعالى إليه أسرعهم استجابة للنداء إليها ،ولا ينبغي أن يتشاغل المؤمن عنها في اول وقتها بطاعةٍ أخرى فإنها أفضل