علم النفس في السنة النبوية dan repost
همسة المساء
ـــــــــــــــــــــــ
( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )
التوبة (51)
قال تعالى رادا عليهم في ذلك {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} أي: ما قدره وأجراه في اللوح المحفوظ.
{هُوَ مَوْلَانَا} أي: متولي أمورنا الدينية والدنيوية، فعلينا الرضا بأقداره وليس في أيدينا من الأمر شيء.
{وَعَلَى اللَّهِ} وحده {فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} أي: يعتمدوا عليه في جلب مصالحهم ودفع المضار عنهم، ويثقوا به في تحصيل مطلوبهم، فلا خاب من توكل عليه، وأما من توكل على غيره، فإنه مخذول غير مدرك لما أمل إ. هـ من تفسير السعدي رحمه الله.
آية عظيمة تستحق التأمل والتدبر، قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، تجعل المؤمن يشعر براحة نفسية، فإن لله حكمة في كل ما يصيبنا ولا نعلم نحن السر في كثير مما يصيبنا ولله الأمر من قبل ومن بعد.
أسعد الله مساءكم بكل خير 🌙 🌙 🌙
ـــــــــــــــــــــــ
( قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا هُوَ مَوْلَانَا ۚ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )
التوبة (51)
قال تعالى رادا عليهم في ذلك {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا} أي: ما قدره وأجراه في اللوح المحفوظ.
{هُوَ مَوْلَانَا} أي: متولي أمورنا الدينية والدنيوية، فعلينا الرضا بأقداره وليس في أيدينا من الأمر شيء.
{وَعَلَى اللَّهِ} وحده {فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} أي: يعتمدوا عليه في جلب مصالحهم ودفع المضار عنهم، ويثقوا به في تحصيل مطلوبهم، فلا خاب من توكل عليه، وأما من توكل على غيره، فإنه مخذول غير مدرك لما أمل إ. هـ من تفسير السعدي رحمه الله.
آية عظيمة تستحق التأمل والتدبر، قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، تجعل المؤمن يشعر براحة نفسية، فإن لله حكمة في كل ما يصيبنا ولا نعلم نحن السر في كثير مما يصيبنا ولله الأمر من قبل ومن بعد.
أسعد الله مساءكم بكل خير 🌙 🌙 🌙