🥀جمال اللغة العربية🥀


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha


🌹 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قناة جمال اللغة العربية و أصالتها ، قناة سلفية أثرية تهتم بنشر كل ما هو مفيد من فوائد و نوادر و أدب و مواعظ و حكم الدالة على أصالة اللغة العربية و جمالها وآثار سلفنا الصالح من أقوال و فتاوى لمشيخنا الثقات

Связанные каналы  |  Похожие каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Statistika
Postlar filtri




‏س : كيف أختم القرآن في كل شهر ؟

ج : انقر هنا لقراءة الجواب و للإنضمام


Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish




Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish




👈ما الفرق بين اعتدنا وأعددنا فى القرآن الكريم ؟

🔸أعتد فيها حضور وقرب والعتيد هو الحاضر (هذا ما لدي عتيد) أي حاضر

🔹وقوله (وأعتدت لهن متكئاً بمعنى حضّرت

🔸 أما الإعداد فهو التهيئة وليس بالضرورة الحضور كما في قوله تعالى (وأعدوا لهم ما استطعتم) بمعنى هيّأوا وليس حضروا وقوله (ولو أرادوا الخروج لأعدوا له عُدّة)

🔹أما في سورة النساء فقال تعالى (وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَالَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً {18}) لأنهم ماتوا فأصبح الحال حاضراً وليس مهيأ فقط،

🔸وكذلك ما ورد في سورة الفرقان (وَقَوْمَ نُوحٍ لَّمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَالِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً {37}) قوم نوح أُغرقوا وماتوا أصلاً فجاءت أعتدنا.

🔹 أما في سورة النساء (وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً {93}) هؤلاء لا يزالون أحياء وليسوا أمواتاً فجاءت أعد بمعنى هيّأ.

🔺ومما سبق نقول أنه في آية سورة الإنسان بما أن جزاء أهل الجنة بالحضور بصيغة الوقوع لا بصيغة المستقبل كذلك يقتضي أن يكون عقاب الكافرين حاضراً كما أن جزاء المؤمنين حاضر فقال تعالى في أهل الجنة (يشربون من كأس، ولقّاهم نضرة وسرورا، وجزاهم بما صبروا) وجاء عقاب الكافرين حاضراً بصيغة الوقوع فقال تعالى (إنا أعتدنا للكافرين سلاسل وأغلالاً وسعيرا).

✍ (د.فاضل السامرائى)




بلاغة_سائل

قال أبو بكر الحنفى: حضرت مسجد الجماعة بالكوفة، وقام سائل يتكلّم عند صلاة الظهر ثم عند العصر والمغرب، فلم يعط شيئا، فقال: اللهم إنك بحاجتى عالم غير معلّم، واسع غير مكلّف، وأنت الذى لا يرزؤك نائل، ولا يحفيك سائل، ولا يبلغ مدحتك قائل، أنت كما قال المثنون، وفوق ما يقولون، أسألك صبرا جميلا، وفرجا قريبا، ونصرا بالهدى، وقرّة عين فيما تحب وترضى، ثم ولّى لينصرف، فابتدره الناس يعطونه، فلم يأخذ شيئا ثم مضى وهو يقول:

ما اعتاض باذل وجهه بسؤاله
عوضا، ولو نال الغنى بسؤال

وإذا السؤال مع النوال وزنته
رجح السؤال وخفّ كلّ نوال


🖋زهر الآداب وثمر الألباب، للقيرواني.








‏" سيجعل الله بعد عسر يسرا "

عندما تعصف ريح الألم، فذكّرها بنسمات الجبر ، وانظر كم مرةً كان قلبك قاحلاً، فأصابه وابلُ الفرح !
‏هذا العسر سينجلي .وستعلم أن اللطيف قد دبر لك ما لم تدركه لضعفك وفقرك.
وتذكر هذا الوقت سيّمر 🌹















20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.