حنان بحب : طبعا يا يوسف دول ولادي وحته مني وعلي الرغم من ان نور مش من لحمنا ودمنا بس انا يعلم ربنا بحبها زي داليدا واكتر...... وبعدين قولي عملت ايه في موضوع الشغل ده....لسه برضو ملقتش....
كاد ان يجيبها.....لاكن...
جاء صوت من خلفهم غيور : نعم ياست ماما انتي متحبيش حد اكتر مني
ضحك يوسف وحنان علي طريقتها الطفوليه والغيورة بشده....وليحمد يوسف الله في سرعه....ظننا منه انها استمعت الي حديثهم....
ردت عليها نور وهي تذهب الي حنان وتحضنها بحب صادق فهي تعتبرهم عائلتها التانيه منذ وفاة والديها وهي عايشه معاهم هنا و ده كان اصرار من عائله داليدا فهما وعائلتها كانوا اصدقاء مقربين وبيعملوها كإنها ابنتهم.....
: وانتي غيرانه ليه ياست ديدا..... اللي غيران مننا يعمل زينا صح ولا لا يا حنون.....
حنان وهي تضمها اليها بحب اموي: صح يا قلب حنون....
كانت تنظر لهم بغضب طفولي ضحكوا عليها بشده وذهب اليها يوسف وضمها الي حضنه بحب وحنان... فهي ابنته المدللة التي يخاف عليها بشده: سيبك منهم يا ديدا دول متغاظين منك.....
داليدا وهي تبادله الحضن : علي رأيك صح ابقي خليها تنفعك يا حنون وابقي شوفي مين هيساعدك في شغل.... البيت......
حنان وهي تخلع خفها المنزلي وتحدفه في وجهها : يلا يا معفنه..... ده انتي الكوتشي بتاعتك علي السرير من امبارح.... قال بتساعديني قال...... حوش حوش يابت النضافه مقطعه بعضها معاكي..... واكملت بصر*اخ افزعها، غوري يابت من وشي، وتوجهت الي المطبخ....
كل هذا تحت ضحكات نور ويوسف عليهم بشده
نور وهي مازالت تضحك: يلا يا بت هنتاخر علي معاد الدرس....... والمستر مش هيدخلنا زي كل مره هنتطرد.....
داليدا بسخرية: يلا ياختي يعني قال بنستفيد ولا بنفهم اوي يعني....
تبادلها نور الرأي : علي رأيك والله انا قولت البت ملهاش الا بيت جوزها محدش سامع كلامي،..... واكملت بحالميه امتي يجي قرة عيني وينتشلني من كل اله......
ملحقتش تكمل الجمله وكانت تفر هاربه الي الخارج هي وداليدا بخوف من حنان الذي استمتعت الي كلامها وحدفت عليها ابو ورده بس قبل ان يصل اليهم كانوا فرو هاربين.....
كل هذا وكان يوسف يضحك عليهم بشده : هو كل يوم نفس النظام يا حنان ربنا يهديكو انا رايح ادور علي شغل....
وذهب الي لكي يبحث عن عمل....فهو قد انفصل من شغله....بسبب شخص يحقد عليه وتسبب...في انقطاعه عن العمل...
لتتنهد حنان بحزن علي حالهم.....وتدعي ربها ان يفرج همهم.....
༺༺༻༻
علي الجانب الاخر
في احدي المناطق الراقيه للطبقه المخمليه في شقه في غرفه ذات اللون الاسود يستيقظ بطلنا ذو الوسامه القاتله وجسده القوى المعضل وبجانبه فتاة لا يستر جسدها الا شرشف السرير ظل يتطلع اليها بإحتقار ويقول: كلكم زي بعض بتبيعوا نفسكم لليدفع اكتر مفيش واحده تستاهل انها تتحب انتو اتخلقتو لمتعتنا فقط
لكن عفوا عزيزي لم تكن تعلم ان عشقك موجود وليس بامرأة بل طفله ستعشقها حد الجحيم
فاق من شروده علي يد تضع علي صدره وتلتمسه بوقاحه : صباح الخير يا حبيبي
تميم بغضب وهو يمس*كها من شعر*ها: انتي ازاي يازباله تتجرائ وتلمسيني كده..... غوري من وشي اطلع من الحمام ملقيش خلقتك دي..... هنا وعندك الفلوس في الدرج تخديها وتمشي من هنا...... ولو طلعت ولقيتك لسه هنا همشيكي عريانه خالص فاهمه......
اومأت له هي بخوف وا*لم من مسكه لشعرها بهذه الطريقه....
رماها علي الارض بغضب ودخل الي المرحاض ليأخذ شاور بارد
وهي تلملم بقايا ملابسها الملقاه علي الارض بخوف..... منه وان ينفذ تهديده وخرجت من الشقه وهي تحمد ربها انها مازالت علي قيد الحياة......
بعد وقت ليس بقليل كان يخرج من المرحاض وهو يلف علي خصره منشفه صغيره..... وذهب الي غرفة ملابسه ولبس بدلة سوداء....انيقه....وصفف شعره بطريقه جذابه....ورش من عطره الذي يجعل....النساء ترتمي اسفل قديمة.....
ونزل من الشقه واتجه الي سيارته واتجه الي شركته الخاصه
༺༺༻༻
علي الجانب الاخر
كان ريان نائم وفي حضنه احدي عاهراته صحي علي صوت رنين هاتفه
امسكه بكسل لاكنه انتفض عندما رأي اسم تميم يزين شاشته التقطه بلهفه ورد وقال
: صباح الاناناس علي احلي الناس
تميم بغضب
: انت يا حيوان فينك
ريان بوقاحه
: اصل كان في حته مزه جامده اوي والم......
لم يكمل جملته عندما استمع الي صوت اصطدام عربيه تميم....
ريان بخوف علي صديق عمره
: تميم انت كويس رد عليا
لم يرد عليه.....
༺༺༻༻
عند بطلنا كان يسوق سيارته بسرعه شديد وهو يكلم ريان لمح فتاتان يجرو خلف بعضهم ومنهم فتاه كانت تجري بضهرها........ولم يري ملامحها..... ولم تلاحظ انه قادم اوقفها بسرعه قبل ان تمسها......
في نفس ذات الوقت كانت داليدا ونور خارجين من السنتر.....
داليدا : نور انا هروح...... مش هروح درس الفيزيا انهارده.....
نور : ياداليدا انهارده حصه مهمه مش هينفع..... الامتحانات خلاص قربت وبعدين نظرت لها بشك،..... انتي مش عاوزه تروحي ليه......
داليدا بتوتر ملحوظ : م مفيش حاجه يانور هيكون في ايه يعني......
كاد ان يجيبها.....لاكن...
جاء صوت من خلفهم غيور : نعم ياست ماما انتي متحبيش حد اكتر مني
ضحك يوسف وحنان علي طريقتها الطفوليه والغيورة بشده....وليحمد يوسف الله في سرعه....ظننا منه انها استمعت الي حديثهم....
ردت عليها نور وهي تذهب الي حنان وتحضنها بحب صادق فهي تعتبرهم عائلتها التانيه منذ وفاة والديها وهي عايشه معاهم هنا و ده كان اصرار من عائله داليدا فهما وعائلتها كانوا اصدقاء مقربين وبيعملوها كإنها ابنتهم.....
: وانتي غيرانه ليه ياست ديدا..... اللي غيران مننا يعمل زينا صح ولا لا يا حنون.....
حنان وهي تضمها اليها بحب اموي: صح يا قلب حنون....
كانت تنظر لهم بغضب طفولي ضحكوا عليها بشده وذهب اليها يوسف وضمها الي حضنه بحب وحنان... فهي ابنته المدللة التي يخاف عليها بشده: سيبك منهم يا ديدا دول متغاظين منك.....
داليدا وهي تبادله الحضن : علي رأيك صح ابقي خليها تنفعك يا حنون وابقي شوفي مين هيساعدك في شغل.... البيت......
حنان وهي تخلع خفها المنزلي وتحدفه في وجهها : يلا يا معفنه..... ده انتي الكوتشي بتاعتك علي السرير من امبارح.... قال بتساعديني قال...... حوش حوش يابت النضافه مقطعه بعضها معاكي..... واكملت بصر*اخ افزعها، غوري يابت من وشي، وتوجهت الي المطبخ....
كل هذا تحت ضحكات نور ويوسف عليهم بشده
نور وهي مازالت تضحك: يلا يا بت هنتاخر علي معاد الدرس....... والمستر مش هيدخلنا زي كل مره هنتطرد.....
داليدا بسخرية: يلا ياختي يعني قال بنستفيد ولا بنفهم اوي يعني....
تبادلها نور الرأي : علي رأيك والله انا قولت البت ملهاش الا بيت جوزها محدش سامع كلامي،..... واكملت بحالميه امتي يجي قرة عيني وينتشلني من كل اله......
ملحقتش تكمل الجمله وكانت تفر هاربه الي الخارج هي وداليدا بخوف من حنان الذي استمتعت الي كلامها وحدفت عليها ابو ورده بس قبل ان يصل اليهم كانوا فرو هاربين.....
كل هذا وكان يوسف يضحك عليهم بشده : هو كل يوم نفس النظام يا حنان ربنا يهديكو انا رايح ادور علي شغل....
وذهب الي لكي يبحث عن عمل....فهو قد انفصل من شغله....بسبب شخص يحقد عليه وتسبب...في انقطاعه عن العمل...
لتتنهد حنان بحزن علي حالهم.....وتدعي ربها ان يفرج همهم.....
༺༺༻༻
علي الجانب الاخر
في احدي المناطق الراقيه للطبقه المخمليه في شقه في غرفه ذات اللون الاسود يستيقظ بطلنا ذو الوسامه القاتله وجسده القوى المعضل وبجانبه فتاة لا يستر جسدها الا شرشف السرير ظل يتطلع اليها بإحتقار ويقول: كلكم زي بعض بتبيعوا نفسكم لليدفع اكتر مفيش واحده تستاهل انها تتحب انتو اتخلقتو لمتعتنا فقط
لكن عفوا عزيزي لم تكن تعلم ان عشقك موجود وليس بامرأة بل طفله ستعشقها حد الجحيم
فاق من شروده علي يد تضع علي صدره وتلتمسه بوقاحه : صباح الخير يا حبيبي
تميم بغضب وهو يمس*كها من شعر*ها: انتي ازاي يازباله تتجرائ وتلمسيني كده..... غوري من وشي اطلع من الحمام ملقيش خلقتك دي..... هنا وعندك الفلوس في الدرج تخديها وتمشي من هنا...... ولو طلعت ولقيتك لسه هنا همشيكي عريانه خالص فاهمه......
اومأت له هي بخوف وا*لم من مسكه لشعرها بهذه الطريقه....
رماها علي الارض بغضب ودخل الي المرحاض ليأخذ شاور بارد
وهي تلملم بقايا ملابسها الملقاه علي الارض بخوف..... منه وان ينفذ تهديده وخرجت من الشقه وهي تحمد ربها انها مازالت علي قيد الحياة......
بعد وقت ليس بقليل كان يخرج من المرحاض وهو يلف علي خصره منشفه صغيره..... وذهب الي غرفة ملابسه ولبس بدلة سوداء....انيقه....وصفف شعره بطريقه جذابه....ورش من عطره الذي يجعل....النساء ترتمي اسفل قديمة.....
ونزل من الشقه واتجه الي سيارته واتجه الي شركته الخاصه
༺༺༻༻
علي الجانب الاخر
كان ريان نائم وفي حضنه احدي عاهراته صحي علي صوت رنين هاتفه
امسكه بكسل لاكنه انتفض عندما رأي اسم تميم يزين شاشته التقطه بلهفه ورد وقال
: صباح الاناناس علي احلي الناس
تميم بغضب
: انت يا حيوان فينك
ريان بوقاحه
: اصل كان في حته مزه جامده اوي والم......
لم يكمل جملته عندما استمع الي صوت اصطدام عربيه تميم....
ريان بخوف علي صديق عمره
: تميم انت كويس رد عليا
لم يرد عليه.....
༺༺༻༻
عند بطلنا كان يسوق سيارته بسرعه شديد وهو يكلم ريان لمح فتاتان يجرو خلف بعضهم ومنهم فتاه كانت تجري بضهرها........ولم يري ملامحها..... ولم تلاحظ انه قادم اوقفها بسرعه قبل ان تمسها......
في نفس ذات الوقت كانت داليدا ونور خارجين من السنتر.....
داليدا : نور انا هروح...... مش هروح درس الفيزيا انهارده.....
نور : ياداليدا انهارده حصه مهمه مش هينفع..... الامتحانات خلاص قربت وبعدين نظرت لها بشك،..... انتي مش عاوزه تروحي ليه......
داليدا بتوتر ملحوظ : م مفيش حاجه يانور هيكون في ايه يعني......