أننا بوجودنا وأعمالُنا وتصرفاتُنا نتجِهُ إلى نقطةً واحدةََ هيَ رضاءُ الله ، فَما دُمنا لا نجِدُ في أنفُسُنا ما يشيرُ إلى انحِرافُنا عن تِلك النقطةِ وذلِك الهدفُ فإن عليِنا أن نَمضي في سيرُنا دونَ أن يعيقُنا تصاعُد غُبار أو تناثرُ أشواكَ ولسانُ حالِنا يُـردد قائلاََ :
ڪُل عذابَ فيكَ مستعــذِب
ما لَمْ يڪُن سَـخـطكَ والنّـار.
ڪُل عذابَ فيكَ مستعــذِب
ما لَمْ يڪُن سَـخـطكَ والنّـار.