لما مات رسول الله ﷺ إعتزل بلال ابن رباح الآذان، وكلما سألوه أن يؤذن لهم قال مات صاحبي.
وعندما فُتحت الشام وإجتمع نفرٌ كثير من الصحابة مع سيدنا عمر بن الخطاب، فاقهم الشوق موازينه لسماع نداء بلال.
فقام إليه أبو عبيدة وقال : أذِن يا بلال فاليوم نصرٌ وفتحٌ للمسلمين .
فلما قام بلال وقال " الله أكبر .. الله أكبر " ما بقيّ أحدٌ كان أدرك رسول الله وبلالٌ يؤذن له إلا وبكى شوقاً لرسول الله، وكان عمر أشدهم بكاء.
فلما وصل بلال " أشهد أن محمداً رسول الله "
غُشِيّ عليه وضجت المدينة بالبكاء 💔
اللهم صلي وسلم وزد وبارك على نبينا محمد وارزقنا رؤيته في الدنيا وفي الآخرة ✨🤍🤍🤍
وعندما فُتحت الشام وإجتمع نفرٌ كثير من الصحابة مع سيدنا عمر بن الخطاب، فاقهم الشوق موازينه لسماع نداء بلال.
فقام إليه أبو عبيدة وقال : أذِن يا بلال فاليوم نصرٌ وفتحٌ للمسلمين .
فلما قام بلال وقال " الله أكبر .. الله أكبر " ما بقيّ أحدٌ كان أدرك رسول الله وبلالٌ يؤذن له إلا وبكى شوقاً لرسول الله، وكان عمر أشدهم بكاء.
فلما وصل بلال " أشهد أن محمداً رسول الله "
غُشِيّ عليه وضجت المدينة بالبكاء 💔
اللهم صلي وسلم وزد وبارك على نبينا محمد وارزقنا رؤيته في الدنيا وفي الآخرة ✨🤍🤍🤍