مَا كُنت أُومِن بِالعُيُون وَفِعلُهَا
حَتَّى دهتني فِي الهَوَى عَيْنَاك
الْحَسَن قَدْ وَلَّاك حَقًّا عَرشه
فتحكمي فِي قَلبِ من يهواكِ
حَتَّى دهتني فِي الهَوَى عَيْنَاك
الْحَسَن قَدْ وَلَّاك حَقًّا عَرشه
فتحكمي فِي قَلبِ من يهواكِ