التغافل في العلاقة الزوجية
العلاقة بين الزوجين أكبر من قضية الواجبات والحقوق،
لأنها مودة ورحمة
ولباس
وسكن
"لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً"
وهي قائمة على حسن العشرة،
بما في هذه الكلمة من:
¤ بذلٍ للندى
¤ واحتمال للأذى
¤ وتذكير للحظات الود،
¤ وتأسٍ بهدي النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد أحسن أبو الدرداء في قوله لزوجه ليلة بنائه بها:
(إذا غضبتُ فرضّني، وإذا غضبتِ رضيتك، وإلا لم نصطحب)
فلابد أن يحتمل كل من الزوجين شريكه.
والحياة الزوجية الناجحة تقوم على التغافل والمسامحة والتنازلات،
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ:
«لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ»
[رواه مسلم]
قال ابن عباس رضي الله عنه:
(والله إني لأكره أن استوفي حقي حتى لا تطالبني بكل حقها)
فإذا فهم الزوجان هذه المعاني الجميلة وحرصوا على إظهار النوايا العظيمة والمشاعر النبيلة،
تحققت السعادة في الحياة والوفاء بعد الممات.
العلاقة بين الزوجين أكبر من قضية الواجبات والحقوق،
لأنها مودة ورحمة
ولباس
وسكن
"لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً"
وهي قائمة على حسن العشرة،
بما في هذه الكلمة من:
¤ بذلٍ للندى
¤ واحتمال للأذى
¤ وتذكير للحظات الود،
¤ وتأسٍ بهدي النبي صلى الله عليه وسلم.
وقد أحسن أبو الدرداء في قوله لزوجه ليلة بنائه بها:
(إذا غضبتُ فرضّني، وإذا غضبتِ رضيتك، وإلا لم نصطحب)
فلابد أن يحتمل كل من الزوجين شريكه.
والحياة الزوجية الناجحة تقوم على التغافل والمسامحة والتنازلات،
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ:
«لَا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً، إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ»
[رواه مسلم]
قال ابن عباس رضي الله عنه:
(والله إني لأكره أن استوفي حقي حتى لا تطالبني بكل حقها)
فإذا فهم الزوجان هذه المعاني الجميلة وحرصوا على إظهار النوايا العظيمة والمشاعر النبيلة،
تحققت السعادة في الحياة والوفاء بعد الممات.