لديك رسولٌ أنقذك من الجاهليّة؛ لِمَ لا زلتَ تعود إليها بقتل الفتيات مجازًا بتحرّشٍ أو خدشِ سمعةٍ أو فعلًا بذبحهنّ بسبب أو بدون سبب والموافقة علىٰ ذلك القتل، بعبادتك لأصنامٍ متمثلة بالتعصّب المميت لقضايا دنيويّة هابطة، بتبرج الجاهليّة الأولىٰ، بالخلاف التافه علىٰ أسخف الأشياء!