فِي مَدْرَسَةِ سَمَاحَةِ السيِّد هَاشِم الحَيْدَرِيّ "حَفظَهُ الله"
مَثْلَمَا هُنَاكَ مَفَاسِدٌ خَاصَّةٌ بِالفَرْدِ مُتَرَتِّبَة عَلَى الذَّنْب
هُنَاكَ مَفَاسِدٌ عَامَّةٌ مُتَرَتِّبَة عَلَى الذَّنْبِ الإجْتِمَاعِيّ أيْضَاً
وَكمَا عَلَى المَرْءِ حِيَاطَة نَفْسِه وَتَجْنِيْبِهَا المَفَاسِد، عَلَى المَجْتَمَعِ كذَلِك ..
{وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} ١١٢ النحل ..
_نَزار العطوانيَ.
مَثْلَمَا هُنَاكَ مَفَاسِدٌ خَاصَّةٌ بِالفَرْدِ مُتَرَتِّبَة عَلَى الذَّنْب
هُنَاكَ مَفَاسِدٌ عَامَّةٌ مُتَرَتِّبَة عَلَى الذَّنْبِ الإجْتِمَاعِيّ أيْضَاً
وَكمَا عَلَى المَرْءِ حِيَاطَة نَفْسِه وَتَجْنِيْبِهَا المَفَاسِد، عَلَى المَجْتَمَعِ كذَلِك ..
{وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ} ١١٢ النحل ..
_نَزار العطوانيَ.