*من فوائد دروس كتاب مسائل الجاهلية وهو احد كتب العقيدة*
———————————-
*أولا* / هناك أمر خطير ألا وهو الإنترنت فالواجب على الوالدين الانتباه للأبناء من الحسابات الوهمية والشبكات العنكبوتية وكذلك دخول الآراء في المواقع ويخوض في امور الدين وهو لا يفقه في الدين ولا يعرف شخصية المتحدث فهذه شبكة كبيرة وخطيرة .. من فينا ليس عندهم علم ولا عندهم بصيرة
*ثانيا* /عدد الشيخ خصال الجاهلية التى جاء الإسلام في هدمها ونصح الشيخ بقراءتها ولو مرة واحده وهذا يفيدنا فائدة عظيمة ألا وهي أن نتقيها ونحذرها، كما قال الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى : ودائما يرددها في دروسه (كيف يتقي من لا يدري كيف لا يتقي)
*ثالثا* /أهمية كتاب مسائل الجاهلية
*الأمور المهمة في حق كل مسلم بمعرفة بحال أهل الجاهلية*
أ/ استشعار نعمة الله عليه بالإسلام والهداية والسلامة من الباطل الذي كان عليه أهل الجاهلية
ب/ أن يحذر من هذه الصفات قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،*(إنما تنقض عرا الإسلام*
*عروة عروة إذا نشأ في الإسلام من لا يعرف أمور الجاهلية*
ج/ نبينا عليه الصلاة والسلام أخبر أن من أمته من سيقع من أعمال الجاهلية أخبر الصادق المصدوق *(لتتبعن سنن من كان قبلكم* *شبرا بشبر وذراعاً بذراع حتى ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه )*
*رابعاً* / دراسة أمور الجاهلية خصله خصله لأن الحذر من الوقوع فيها وإذا كان الإنسان واقع بشيء منها فليتدارك ذلك والبعد عنها.
*خامساً* / خصال أهل الجاهلية متفاوته منها كفر مخرج عن المله ومنها ما هو معاصي وأثام و كبائر موجبه لسخط الله والواجب أن يكون على حذر منها ولا يتصف بشيء منها ومن يتصف بشيء منها يكون امرؤ فيه جاهلية فيجب على المسلمين أن ينتبه لهذا المكر الخبيث وأن لا يمنح الثقة لكل من هب ودب بل عليهم أن يجربوا الناس تجربة صادقة ويختبرهم اختباراً ا دقيقا فإذا ثبت صدقهم منحوهم الثقة وهم *موجودون* في عصرنا هذا يتظاهرون بالإسلام من أجل *إفساد الإسلام* ، ومن أجل *بث الشبهه* بين المسلمين، *وتفريق الكلمة* ، *وتقطيعهم إلى أحزاب وإلى جماعات* وهذا من كيدهم.
*سادساً/ المكانة العلمية والقيمة لهذا الكتاب المبارك وندرك نصح *الإمام* لأمة الإسلام وتعريفهم بخصال أهل الجاهلية ، يجب أن يبادر بالتوبة إلى الله سبحانه والخلاص من هذه الخصال خصال أهل الجاهلية.
*سابعاً*/ انعم الله علينا بأن أخرجنا من ضلال الجاهلية وظلامها إلى نور الإسلام وعدله وكشف لنا كتاب مسائل الجاهلية بطلان وضلالات أهل الجاهلية ونهانا عن مشابهتهم
قال تعالى :*(ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات)*"سورة آل عمران - الآية 105"
*ثامناً*/ مخالفة ولي الأمر وعدم الإنقياد له وعدم السمع والطاعة *ذل* لمخالفتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى أمرنا *بالصبر على جور الولاة*
أ. هناء العنزي
———————————-
*أولا* / هناك أمر خطير ألا وهو الإنترنت فالواجب على الوالدين الانتباه للأبناء من الحسابات الوهمية والشبكات العنكبوتية وكذلك دخول الآراء في المواقع ويخوض في امور الدين وهو لا يفقه في الدين ولا يعرف شخصية المتحدث فهذه شبكة كبيرة وخطيرة .. من فينا ليس عندهم علم ولا عندهم بصيرة
*ثانيا* /عدد الشيخ خصال الجاهلية التى جاء الإسلام في هدمها ونصح الشيخ بقراءتها ولو مرة واحده وهذا يفيدنا فائدة عظيمة ألا وهي أن نتقيها ونحذرها، كما قال الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله تعالى : ودائما يرددها في دروسه (كيف يتقي من لا يدري كيف لا يتقي)
*ثالثا* /أهمية كتاب مسائل الجاهلية
*الأمور المهمة في حق كل مسلم بمعرفة بحال أهل الجاهلية*
أ/ استشعار نعمة الله عليه بالإسلام والهداية والسلامة من الباطل الذي كان عليه أهل الجاهلية
ب/ أن يحذر من هذه الصفات قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه ،*(إنما تنقض عرا الإسلام*
*عروة عروة إذا نشأ في الإسلام من لا يعرف أمور الجاهلية*
ج/ نبينا عليه الصلاة والسلام أخبر أن من أمته من سيقع من أعمال الجاهلية أخبر الصادق المصدوق *(لتتبعن سنن من كان قبلكم* *شبرا بشبر وذراعاً بذراع حتى ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه )*
*رابعاً* / دراسة أمور الجاهلية خصله خصله لأن الحذر من الوقوع فيها وإذا كان الإنسان واقع بشيء منها فليتدارك ذلك والبعد عنها.
*خامساً* / خصال أهل الجاهلية متفاوته منها كفر مخرج عن المله ومنها ما هو معاصي وأثام و كبائر موجبه لسخط الله والواجب أن يكون على حذر منها ولا يتصف بشيء منها ومن يتصف بشيء منها يكون امرؤ فيه جاهلية فيجب على المسلمين أن ينتبه لهذا المكر الخبيث وأن لا يمنح الثقة لكل من هب ودب بل عليهم أن يجربوا الناس تجربة صادقة ويختبرهم اختباراً ا دقيقا فإذا ثبت صدقهم منحوهم الثقة وهم *موجودون* في عصرنا هذا يتظاهرون بالإسلام من أجل *إفساد الإسلام* ، ومن أجل *بث الشبهه* بين المسلمين، *وتفريق الكلمة* ، *وتقطيعهم إلى أحزاب وإلى جماعات* وهذا من كيدهم.
*سادساً/ المكانة العلمية والقيمة لهذا الكتاب المبارك وندرك نصح *الإمام* لأمة الإسلام وتعريفهم بخصال أهل الجاهلية ، يجب أن يبادر بالتوبة إلى الله سبحانه والخلاص من هذه الخصال خصال أهل الجاهلية.
*سابعاً*/ انعم الله علينا بأن أخرجنا من ضلال الجاهلية وظلامها إلى نور الإسلام وعدله وكشف لنا كتاب مسائل الجاهلية بطلان وضلالات أهل الجاهلية ونهانا عن مشابهتهم
قال تعالى :*(ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات)*"سورة آل عمران - الآية 105"
*ثامناً*/ مخالفة ولي الأمر وعدم الإنقياد له وعدم السمع والطاعة *ذل* لمخالفتهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى أمرنا *بالصبر على جور الولاة*
أ. هناء العنزي