🌹 {إِنَّ ٱللَّهَ وَمَلَٰٓئِكَتَهُۥ يُصَلُّونَ عَلَى ٱلنَّبِيِّۚ} 🌹
✍️ (يُصَلُّونَ) : فعل مضارع يدل على الزمن الحاضر والمستقبل ، ويفيد إستمرارية حصول فعل الصلاة ، و(واو الجماعة) فاعل للفعل (يُصَلُّونَ) ومن هذا نستنتج : إن الصلاة على النبي محمد وعلى آله (صلوات الله عليهم أجمعين) هي : صلاة جماعية ، عقائدية ، قائمة على نحو الإستمرارية (بمعنى أنها مستمرة مذ بدايتها وليس لها نهاية) ، وليس لها وقت محدد فتستطيع أن تؤديها في جميع الأوقات ، وفي جميع الأحوال قائماً أو قاعداً بل حتى وأنت مستلقٍ على فراشك تستطيع أن تؤديها ، ولا تحتاج لأدائها إلى تطهّر (وضوء) أو التوجه إلى القبلة فتستطيع أن تؤديها في جميع الإتجاهات ، وهي مقبولة ولا ترد ، وفضلها عظيم وأجرها كبير وكثير ، والدعاء الواقع بعدها مستجاب ، وأول من أداها الله تعالى ثم تبعه ملائكته ثم أمر المؤمنين بأدائها فقال : {يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا} .
فلنكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ولنجعلها ذكر دائماً على ألسنتنا في جميع الأوقات .
{اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم}
✍️ (يُصَلُّونَ) : فعل مضارع يدل على الزمن الحاضر والمستقبل ، ويفيد إستمرارية حصول فعل الصلاة ، و(واو الجماعة) فاعل للفعل (يُصَلُّونَ) ومن هذا نستنتج : إن الصلاة على النبي محمد وعلى آله (صلوات الله عليهم أجمعين) هي : صلاة جماعية ، عقائدية ، قائمة على نحو الإستمرارية (بمعنى أنها مستمرة مذ بدايتها وليس لها نهاية) ، وليس لها وقت محدد فتستطيع أن تؤديها في جميع الأوقات ، وفي جميع الأحوال قائماً أو قاعداً بل حتى وأنت مستلقٍ على فراشك تستطيع أن تؤديها ، ولا تحتاج لأدائها إلى تطهّر (وضوء) أو التوجه إلى القبلة فتستطيع أن تؤديها في جميع الإتجاهات ، وهي مقبولة ولا ترد ، وفضلها عظيم وأجرها كبير وكثير ، والدعاء الواقع بعدها مستجاب ، وأول من أداها الله تعالى ثم تبعه ملائكته ثم أمر المؤمنين بأدائها فقال : {يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ صَلُّواْ عَلَيۡهِ وَسَلِّمُواْ تَسۡلِيمًا} .
فلنكثر من الصلاة على محمد وآل محمد ولنجعلها ذكر دائماً على ألسنتنا في جميع الأوقات .
{اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم}