[معنى الديمقراطية وحكمها في الإسلام العلامة مقبل الوادعي رحمه الله].
الديمقراطية كفر، لأن الله عز وجل يقول في كتابه الكريم: {إن الحكم إلاّ لله}، ويقول: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}. ويقول: {أفحكم الجاهليّة يبغون ومن أحسن من الله حكمًا لقوم يوقنون}.
ولسنا في حاجة الديمقراطية، بل دين الإسلام سوَّى بين المسلمين وآخى بينهم، والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره التّقوى هاهنا ويشير إلى صدره ثلاث مرّات بحسب امرئ من الشّرّ أن يحقر أخاه المسلم، كلّ المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه).
فلسنا محتاجين إلى الديمقراطية، فإن معناها: حكم الشعب نفسه بنفسه، أي: لا كتاب ولا سنة، والله عز وجل قد ضَمِن الكتاب والسنة من الخطأ، فالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول كما في "صحيح مسلم" من حديث جابر: (وقد تركت فيكم ما لن تضلّوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله)، ويقول سبحانه وتعالى: {إنّ هذا القرءان يهدي للّتي هي أقوم}. والديمقراطية هي التصويت بالإباحية، فقد صوتوا في بعض بلاد الكفر أنه يجوز للرجل أن يتزوج بالرجل!
فالديمقراطية مسخ، وتجعل الصالح والفاسق سواء، والله سبحانه وتعالى يقول: {أفمن كان مؤمنًا كمن كان فاسقًا لا يستوون}.
تحفة المجيب 222-223.
الديمقراطية معناها الشعب يحكم نفسه بنفسه، فلو حصل التصويت أن اللواط حلال فالتصويت مقدم على الكتاب والسنة، أو حصل التصويت -وقد حصل- أنه يجوز لهم أن يقترضوا من البنوك الربوية فلهم بعد ذلك التصويت!
تحفة المجيب 431.
[حكم من يدعو للديمقراطية].
إذا كان يعتقد أن الديمقراطية حق ويؤمن بها فهو كافر، لكن إذا كان متأولاً لأجل مطامع الدنيا فهو ضال.
تحفة المجيب 353.
فمن عرَف الديمقراطية ورضي بها فهو كافر، لأن معناها لا حكم للكتاب والسنة، بل الحكم للشعب، فالشعب يحكم نفسه بنفسه.
الباعث على شرح الحوادث 18.
الديمقراطية كفر، لأن الله عز وجل يقول في كتابه الكريم: {إن الحكم إلاّ لله}، ويقول: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}. ويقول: {أفحكم الجاهليّة يبغون ومن أحسن من الله حكمًا لقوم يوقنون}.
ولسنا في حاجة الديمقراطية، بل دين الإسلام سوَّى بين المسلمين وآخى بينهم، والنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: (المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يحقره التّقوى هاهنا ويشير إلى صدره ثلاث مرّات بحسب امرئ من الشّرّ أن يحقر أخاه المسلم، كلّ المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه).
فلسنا محتاجين إلى الديمقراطية، فإن معناها: حكم الشعب نفسه بنفسه، أي: لا كتاب ولا سنة، والله عز وجل قد ضَمِن الكتاب والسنة من الخطأ، فالنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول كما في "صحيح مسلم" من حديث جابر: (وقد تركت فيكم ما لن تضلّوا بعده إن اعتصمتم به كتاب الله)، ويقول سبحانه وتعالى: {إنّ هذا القرءان يهدي للّتي هي أقوم}. والديمقراطية هي التصويت بالإباحية، فقد صوتوا في بعض بلاد الكفر أنه يجوز للرجل أن يتزوج بالرجل!
فالديمقراطية مسخ، وتجعل الصالح والفاسق سواء، والله سبحانه وتعالى يقول: {أفمن كان مؤمنًا كمن كان فاسقًا لا يستوون}.
تحفة المجيب 222-223.
الديمقراطية معناها الشعب يحكم نفسه بنفسه، فلو حصل التصويت أن اللواط حلال فالتصويت مقدم على الكتاب والسنة، أو حصل التصويت -وقد حصل- أنه يجوز لهم أن يقترضوا من البنوك الربوية فلهم بعد ذلك التصويت!
تحفة المجيب 431.
[حكم من يدعو للديمقراطية].
إذا كان يعتقد أن الديمقراطية حق ويؤمن بها فهو كافر، لكن إذا كان متأولاً لأجل مطامع الدنيا فهو ضال.
تحفة المجيب 353.
فمن عرَف الديمقراطية ورضي بها فهو كافر، لأن معناها لا حكم للكتاب والسنة، بل الحكم للشعب، فالشعب يحكم نفسه بنفسه.
الباعث على شرح الحوادث 18.