قَالَ فَضِيلَةُ الشَّيْخ الدُّكْتُور مُحَمَّد بن سَعِيد رَسْلَان –حَفِظَهُ اللهُ تَعَالَى-:
《مِنْ عَلَامَاتِ أهْلِ البِدَعِ: بُغْضُ أَهْلِ الأَثَرِ، وَإطْلَاقُ الأَلْقَابِ السَّيِّئَةِ عَلَى أَهْلِ السُّنَّةِ، فَلَا تَجِدُ مُبْتَدِعًا قَطُّ يُحِبُّ أَهْلَ السُّنَّةِ، بَلْ يَنْصِبُ نَفْسَهُ حَرْبًا عَلَيْهِم، يُحَارِبُهُم بِكُلِّ مَا أُوتِيَ مِنْ قُوَّةٍ، وَيُجَنِّدُ طَاقَاتِهِ مِنْ أَجْلِ حَرْبِ أَهْلِ السُّنَّةِ.》
(دَعَائِم مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ) (123
《مِنْ عَلَامَاتِ أهْلِ البِدَعِ: بُغْضُ أَهْلِ الأَثَرِ، وَإطْلَاقُ الأَلْقَابِ السَّيِّئَةِ عَلَى أَهْلِ السُّنَّةِ، فَلَا تَجِدُ مُبْتَدِعًا قَطُّ يُحِبُّ أَهْلَ السُّنَّةِ، بَلْ يَنْصِبُ نَفْسَهُ حَرْبًا عَلَيْهِم، يُحَارِبُهُم بِكُلِّ مَا أُوتِيَ مِنْ قُوَّةٍ، وَيُجَنِّدُ طَاقَاتِهِ مِنْ أَجْلِ حَرْبِ أَهْلِ السُّنَّةِ.》
(دَعَائِم مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ) (123