🔊 أيّتها الزوجة اِحذري⛔
🖊«عَلَى الْمَرْأَة أَنْ لَا تَخسَرَ زَوْجهَا، وَتَسْعَى إلَى رِضَاهُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُهَا وَنَارُهَا.
وَإِنَّ الزَّوْجَة الصَّالِحَة تَسُرُّ زَوْجَهَا إذَا نَظَرَ إلَيْهَا بِسَبَب طَاعَتِهَا لَهُ، وَإِحسَانِها إلَيْهِ، وَلَهَا إذَا صَبَرَت الْجَنَّة، فَإِنَّ حَقَّ زَوْجِهَا عَلَيْهَا عَظِيمٌ.
📚-عَنْ حُصَيْنِ بْنِ مِحْصَنٍ، أَنَّ عَمَّةً لَهُ أَتَتِ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي حَاجَةٍ، فَفَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا، فَقَالَ لَهَا: " أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟ "، قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ: " فَأَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ؟ " - قَالَ يَعْلَى: " فَكَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟ " - قَالَتْ: مَا آلُوهُ إِلَّا مَا عَجَزْتُ عَنْهُ، قَالَ: " انْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ فَإِنَّهُ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ"».
◾أَخْرَجَهُ أَحمَد فِي الْمُسْنَدِ، وَصَحَّحَه الْأَلْبَانِيّ فِي سِلْسِلَة الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ( ٢٦١٢).
🎙️الشَّيخ محمد بازمول حفظه الله
🖊«عَلَى الْمَرْأَة أَنْ لَا تَخسَرَ زَوْجهَا، وَتَسْعَى إلَى رِضَاهُ فِي غَيْرِ مَعْصِيَةٍ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُهَا وَنَارُهَا.
وَإِنَّ الزَّوْجَة الصَّالِحَة تَسُرُّ زَوْجَهَا إذَا نَظَرَ إلَيْهَا بِسَبَب طَاعَتِهَا لَهُ، وَإِحسَانِها إلَيْهِ، وَلَهَا إذَا صَبَرَت الْجَنَّة، فَإِنَّ حَقَّ زَوْجِهَا عَلَيْهَا عَظِيمٌ.
📚-عَنْ حُصَيْنِ بْنِ مِحْصَنٍ، أَنَّ عَمَّةً لَهُ أَتَتِ النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي حَاجَةٍ، فَفَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا، فَقَالَ لَهَا: " أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟ "، قَالَتْ: نَعَمْ، قَالَ: " فَأَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ؟ " - قَالَ يَعْلَى: " فَكَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟ " - قَالَتْ: مَا آلُوهُ إِلَّا مَا عَجَزْتُ عَنْهُ، قَالَ: " انْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ فَإِنَّهُ جَنَّتُكِ وَنَارُكِ"».
◾أَخْرَجَهُ أَحمَد فِي الْمُسْنَدِ، وَصَحَّحَه الْأَلْبَانِيّ فِي سِلْسِلَة الْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ ( ٢٦١٢).
🎙️الشَّيخ محمد بازمول حفظه الله