سكّينُ غدرِكَ في الحشا تتربَّعُ
سلمتْ يداكَ بقدر ما أتوّجَعُ
كم ذا أقول لمهجتي لا تعشقي
فالعشق من دمعاتنا يترصَّعُ
حذّرت قلبي من هواك وناره
لكن قلبي لا يرى أو يسمعُ
يا من لحبِّكَ قد رهنتُ مشاعري
فخسرتُ عمراً لا أظنُّهُ يرجعُ
سلمتْ يداكَ بقدر ما أتوّجَعُ
كم ذا أقول لمهجتي لا تعشقي
فالعشق من دمعاتنا يترصَّعُ
حذّرت قلبي من هواك وناره
لكن قلبي لا يرى أو يسمعُ
يا من لحبِّكَ قد رهنتُ مشاعري
فخسرتُ عمراً لا أظنُّهُ يرجعُ