"رأيتُ آثار رحمتك في كل شؤون حياتي، ما عادت يدي خائبة يوما، تعطيني قبل السؤال وتجود علي بأكثر مما سألت...
لست أهلا لتبلغني رحمتك ولكن رحمتك أهلا لتبلغني،
فلا تقطعها عني لحظة".
لست أهلا لتبلغني رحمتك ولكن رحمتك أهلا لتبلغني،
فلا تقطعها عني لحظة".