لا يَنتبهُون حِين يَزدادونْ ضَغطا عَلينا ، لَكنهم يَنتبهُون لأسلوبِنا حِينن يَتغير
هُم لا يَنتبهُون حِين يَجرحونَنا و تَنفذ طَاقتنا أمَامهم وَنَصمت ، لَكنهم يَنتبهُون فَقط حِين نَغضب ونَثور
هُم لا يَنتبهُون عِندما نَهتم بِهم وَنُحاول إرضَاءهم بِشتى الطُرق ، لَكنهم يَنتبهُون حِيين نَمل و يَخف اهْتمامنا و نَتعب
لا أحَد يَنتبه عِندما يُؤذي غَيره و لا يُراعي مَشاعره ، لَكنه يَنتبه فَقط حِين يَتأذى
واقِع قَاس و مُؤلم بِشدة ، الجَميع يُريد مِنك و لا أحَد يَعطيك.