Postlar filtri


" لا أعطي حتى بعطائي أُغري ،أعطي لأنك كنت في مرحلة من المراحل تستحق العطاء ،حتى ولو بعد مدة أثبتت عدم إستحقاقك له ،وكان العطاء وسيلة من وسائل توضيح المحبة مني وليس لكسب محبة منك ،أعطي لأعبّر عني ،ولا أندم عن ما عبّرت به عن نفسي ،حتى ولو اسأت التعبير عن نفسك بإجحافه"


وجدتَ أنهم ضعفاء جدا ، وليست لهم القدرة على قتالي ، فرفعتَ رايتي البيضاء ، فتحت ابواب حصوني كلها ، ورميت على طريقهم كل المفاتيح ، كي ينهبوني تماما .. ‏الذين ما تقدموا قيد أُنملة أبداً، كنت سخياً في استدراجهم ، وكانوا بخلاء ، حتى في احتلاليِ






‏" لقد نجحت في تكوين حياة لا تدين لأحد بشيء
ولا يمكنها أن تكون مصدر شرٍّ لأحد"


‏" رهافة ذوقه المتبصرة
تجعله منشرح الفؤاد يسعى إليه الجميع"


"سَخيّ النفس لا يَمُن، ولا يستكثر عطيته وإن كانت جزيلة، بل قد ينسى بذله للمعروف من شدة تمكّن السّخاء في نفسه، فهو ينساه كما ينسى بعض الأحداث التي تمر به سواءً بسواء، ومتى رأيت صاحب المعروف يمُن؛ فاعلم أن معروفه لم يكن عن صفة راسخة؛ لأن من ضاق قلبه عن المعروف اتسع لسانه بالمنة."


‏كلُ عذاباتي في بدايتها كانت
طمعًا في فرحٍ أنا بالأصل لا أحتاجهُ.




شعورٌ دائم الاشتعال؛
لا بيت لي.
أبكي إلى الداخل لأن لا حق لي في الغضب.
لم أرغب في التحدث عن الأمر، لكن،
ابتلاع الكلام شوك.
ينقصني الباب والجدران والموقد ..
هل تعرف ذلك الشعور:
أن تظل رغباتكَ مؤجلة؟ حتى أبسطها
أنا كومة من الرغبات التي تبتلع نفسها وتنفجر.


رجائي الوحيد هو أن أتعافى ،من كُل هذه الأيام ومن كُل شي عشته ولم أستحقه ،أن أصبح بخير مِن كُل ماجعلني عاجزة عن الشعور بالطمأنينة.


لم تعد واضحاً
ولا أرغب في تفسيرك




لم يعد تواجدك مألوفاً


"ويا ليتك تعرف مدى الألم الذي يخلفه إتلاف الفكرة التي يتمخض عنها الذهن وتثير الحماسة في النفس، الفكرة التي يعرف الشخص أنها جيدة لكنه مضطر إلى إتلافها عمدًا."


زوال الرغبة في الحصول على الشيء
تشبهُ لذّة الحصولِ عليه.


‏أنت تدرك جيّدًا من تكون، وتحفظ الحدود التي لا يمكنك تجاوزها واحدًا واحدًا، وتعي المدة التي لا تستطيع بعدها إظهار ما تودّ إظهاره، وتتذكّر ما تظاهرت بنسيانه عندما لم ترغب بالتفتيش فيه.. أنت تعرف موطن الجرح فيك والذي يؤلمك إن لامسه نصًّا أو أغنية أو كلمات عابرة، ويكاد يبتلعك كلك إن وجهت له الأسئلة كطلقات رصاص تجبرك على الانحناء والتواري، وربما الهروب.
أنت أكثر من يدرك زيف الهالة التي يلمحها الآخرون حولك، ومدى الفراغ فيك، والأكاذيب التي حاولت بها قطع الطريق وتعثرت، ربما نجحت بعدها، وربما ابتهجت عندما لم يرَ أحدًا سقوطك، والحقيقة أن وقوفك لا يُرى، وسقوطك لا يحدث ضجيجًا، وأنك خفت وتردّدت وارتبكت دون جدوى..
أنت وحدك من يدرك حقيقتك، وأنك لا تقول ما تريد، ولا تعيش ما تحب، ولا ترى ما ترغب، ولا تمسك بما يجعلك آمنًا..
أنت تدرك كل شيء، وتدرك بأنك تتجاهل كل ما تدركه عنك.. ربما لكي تستمر بالسير، أو لأنك تقدّر غلافك أكثر، تحب لمعان زيفك أكثر من حقيقتك الخافتة.


أوجعتني طريقتك الإستثنائية في منحي الألم والحب معاً،
لم أعد أعلم أين ينتهي الأول ،ومتى يبدأ الثاني




‏"عليك أن تُدرك أن هناك ما أود قوله، لكن لا أعرف كيف أقوله، إنه غالبًا يختلف كثيرًا عن ما تسمعه."

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.