_
ولولا رجاءي واتّكالي على الّذي
توحد لي بالصُّنع كهلًا وناشيا
لما ساغ لي عذبٌ من الماءِ بارِدٌ
ولا طاب لي عَيشٌ و لا زلتُ باكِيا!
أبو_تمام
ولولا رجاءي واتّكالي على الّذي
توحد لي بالصُّنع كهلًا وناشيا
لما ساغ لي عذبٌ من الماءِ بارِدٌ
ولا طاب لي عَيشٌ و لا زلتُ باكِيا!
أبو_تمام