كل ما تذكرت صلاة الوتر ثم ضعفت عن أداء هذه الركعة، تذكّر معها مباشرة أنها من أعظم الأسباب التي تغيّر حالك إلى أفضل، وأعظم فعل لزيادة إيمانك وبعدك عن المعاصي، وأعظم سبب لاستجابة كل ما تتمنى، وأن الله نازل إلى سماء الدنيا ليستجيب لك، وأنها نور لك في وجهك وقبرك.
كل هذا وأكثر وتضعف؟ .
كل هذا وأكثر وتضعف؟ .