أخرجُ من ضوضائي إلى ضوضاءِ الأرصفةِ
أنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتي
لأيّ عابرِ سبيلٍ
وأمضي طليقًا
ضجرًا من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ
ضجرًا أو يائسًا
كباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرفِ
لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق .
أنا ضجرٌ بما يكفي لأن أرمي حياتي
لأيّ عابرِ سبيلٍ
وأمضي طليقًا
ضجرًا من الذكرياتِ والأصدقاءِ والكآبةِ
ضجرًا أو يائسًا
كباخرةٍ مثقوبةٍ على الجرفِ
لا تستطيعُ الإقلاعَ أو الغرق .