وإن كانت البضاعة مزجاة، وأعمالنا أقلُّ من أقوالنا بكثير، وظنُّ الناس بنا فوق ما نحن عليه، فلا أقلَّ من أن نسير إلى المولى مطأطئي الرؤوس، معترفين بجرمنا، متذللين مستغفرين، فقد يبلغ المرء بتذللـه وحيائه واعترافه،
والرب بالتوابين رحيمٌ رحيمٌ رحيم.
والرب بالتوابين رحيمٌ رحيمٌ رحيم.