في أعلىٰ معاني الحُبّ قال نبينا محمد في ليلة للسيدة عائشة:
يا عائشة، ائذني لي أتعبد لربّي!
فترد أمنا عائشة: إني لأحب قربك وأحب ما يسرك، وفي رواية أحب هواك.
والله عجبي لا ينقطع، أكرم نبي على الله يستأذن زوجته في عبادة ليل!
أي أدب، ورقي في التعامل مع النساء!
وعجبي من زوجة تقدم قلبها لزوجها وتخبره عن حبه لقربه منها، ثم تؤكد على أن بعده مادام يسره فهي تحبه.
أي درس، وأي حب، وأي علاقة؟
بأبي وأمي وروحي، أفديك يا رسول الله
يا عائشة، ائذني لي أتعبد لربّي!
فترد أمنا عائشة: إني لأحب قربك وأحب ما يسرك، وفي رواية أحب هواك.
والله عجبي لا ينقطع، أكرم نبي على الله يستأذن زوجته في عبادة ليل!
أي أدب، ورقي في التعامل مع النساء!
وعجبي من زوجة تقدم قلبها لزوجها وتخبره عن حبه لقربه منها، ثم تؤكد على أن بعده مادام يسره فهي تحبه.
أي درس، وأي حب، وأي علاقة؟
بأبي وأمي وروحي، أفديك يا رسول الله