"الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لا يُهْتَكُ حِجَابُهُ، وَلا يُغْلَقُ بَابُهُ، وَلا يُرَدُّ سَائِلُهُ."
كُلُّ شَخْصٍ كَرِيمٍ يَسْتَفِيدُ مِنْ كَرَمِهِ الآخَرُونَ فِي أَوْقَاتٍ خَاصَّةٍ. حَتَّى السَّلَاطِينُ الْمَعْرُوفُونَ بِالْعَدْلِ وَالسَّخَاءِ فَإِنَّهُمْ يُخَصِّصُونَ يَوْمًا فِي السَّنَةِ لِكَيْ يَأْتِيَ إِلَيْهِمُ النَّاسُ وَيَطْلُبُوا مِنْهُمْ حَاجَاتِهِمْ، لَا كُلَّ يَوْمٍ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ وَفِي كُلِّ مَكَانٍ.
أَمَّا أَبْوَابُ رَحْمَةِ اللَّهِ مَفْتُوحَةٌ دَائِمًا لِلطَّالِبِينَ، وَهُوَ يُجِيبُهُمْ كُلَّمَا دَعَوْهُ.
وَيَقُولُ الإِمَامُ السَّجَّادُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي مُنَاجَاتِهِ مَعَ اللَّهِ:
"نَامَتِ العُيُونُ وَعَلَتِ النُّجُومُ وَأَنْتَ المَلِكُ الحَيُّ القَيُّومُ، غَلَّقَتِ المُلُوكُ أَبْوَابَهَا وَأَقَامَتْ عَلَيْهَا حُرَّاسَهَا، وَبَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلسَّائِلِينَ. جِئْتُكَ لِتَنْظُرَ إِلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ."
الشَّيْخُ مُحَمَّد تَقِي مِصْبَاحُ اليَزْدِي.
كُلُّ شَخْصٍ كَرِيمٍ يَسْتَفِيدُ مِنْ كَرَمِهِ الآخَرُونَ فِي أَوْقَاتٍ خَاصَّةٍ. حَتَّى السَّلَاطِينُ الْمَعْرُوفُونَ بِالْعَدْلِ وَالسَّخَاءِ فَإِنَّهُمْ يُخَصِّصُونَ يَوْمًا فِي السَّنَةِ لِكَيْ يَأْتِيَ إِلَيْهِمُ النَّاسُ وَيَطْلُبُوا مِنْهُمْ حَاجَاتِهِمْ، لَا كُلَّ يَوْمٍ وَفِي كُلِّ سَاعَةٍ وَفِي كُلِّ مَكَانٍ.
أَمَّا أَبْوَابُ رَحْمَةِ اللَّهِ مَفْتُوحَةٌ دَائِمًا لِلطَّالِبِينَ، وَهُوَ يُجِيبُهُمْ كُلَّمَا دَعَوْهُ.
وَيَقُولُ الإِمَامُ السَّجَّادُ عَلَيْهِ السَّلَامُ فِي مُنَاجَاتِهِ مَعَ اللَّهِ:
"نَامَتِ العُيُونُ وَعَلَتِ النُّجُومُ وَأَنْتَ المَلِكُ الحَيُّ القَيُّومُ، غَلَّقَتِ المُلُوكُ أَبْوَابَهَا وَأَقَامَتْ عَلَيْهَا حُرَّاسَهَا، وَبَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلسَّائِلِينَ. جِئْتُكَ لِتَنْظُرَ إِلَيَّ بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ."
الشَّيْخُ مُحَمَّد تَقِي مِصْبَاحُ اليَزْدِي.