لكَ الحَمد على رُكنك الذي
لا يَضيق حين تَضيق بنا الأركان،
لك الحَمد على الطمأنينة التي
نتجاوَز بها الأيام، لك الحَمد على
الدعاء الذي يُعيد تَرتيب ما تَبعثَر
بداخلنا، الحَمدلله على بَرد اليَقين
بأن ما عندك خَيرٌ و أبقى .
لا يَضيق حين تَضيق بنا الأركان،
لك الحَمد على الطمأنينة التي
نتجاوَز بها الأيام، لك الحَمد على
الدعاء الذي يُعيد تَرتيب ما تَبعثَر
بداخلنا، الحَمدلله على بَرد اليَقين
بأن ما عندك خَيرٌ و أبقى .