تضيق بوجهي الدنيا و الاقي في رحابك باب
و احسك مثل شيٍ كان ينقصني . . و كملته
اجي صوبك و انا لوجهك يسابق وجهي الترحاب
و اشوفك مثل نجمٍ فالسما كم لي تخايلته
حبيبي و المدى حالك و انا في غيبتك مرتاب
ولا غيرك هوى قلبي ، و من قلبي أنا نلته
و احسك مثل شيٍ كان ينقصني . . و كملته
اجي صوبك و انا لوجهك يسابق وجهي الترحاب
و اشوفك مثل نجمٍ فالسما كم لي تخايلته
حبيبي و المدى حالك و انا في غيبتك مرتاب
ولا غيرك هوى قلبي ، و من قلبي أنا نلته