يوم ذكر الله الخضر قال:
﴿فوجدا عبداً من عبادنا
آتيناه رحمةً من عندنا
وعلمناه من لدنا علما﴾ [الكهف: ٦٥]
ماذا تفهم منها يا طالب العلم؟
تفهم أن العلم رحمة من الله
فاطلبها منه يعلمك من لدنه علماً
إنه هو البر الرحيم!
فلعلك تعطى ما قال ابن مالك في التسهيل:
«وإذا كانت العلوم منحاً إلهية ومواهبَ اختصاصية: فغير مستبعدٍ أن يدّخر لبعض المتأخرين ما عسر على كثيرٍ من المتقدمين»
﴿فوجدا عبداً من عبادنا
آتيناه رحمةً من عندنا
وعلمناه من لدنا علما﴾ [الكهف: ٦٥]
ماذا تفهم منها يا طالب العلم؟
تفهم أن العلم رحمة من الله
فاطلبها منه يعلمك من لدنه علماً
إنه هو البر الرحيم!
فلعلك تعطى ما قال ابن مالك في التسهيل:
«وإذا كانت العلوم منحاً إلهية ومواهبَ اختصاصية: فغير مستبعدٍ أن يدّخر لبعض المتأخرين ما عسر على كثيرٍ من المتقدمين»