﴿وَأَعتَزِلُكُم وَما تَدعونَ مِن دونِ اللَّهِ وَأَدعو رَبّي عَسى أَلّا أَكونَ بِدُعاءِ رَبّي شَقِيًّا﴾.
أي أجتنبكم وأتبرأ منكم، ومن آلهتكم التي تعبدونها من دون الله، وأدعو ربي، أي: وأعبد ربي وحده لا شريك له.
﴿عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا﴾: وعسى موجبة لا محالة، فإنه عليه السلام سيد الأنبياء بعد محمد صلى الله عليه وسلم.
أي أجتنبكم وأتبرأ منكم، ومن آلهتكم التي تعبدونها من دون الله، وأدعو ربي، أي: وأعبد ربي وحده لا شريك له.
﴿عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاءِ رَبِّي شَقِيًّا﴾: وعسى موجبة لا محالة، فإنه عليه السلام سيد الأنبياء بعد محمد صلى الله عليه وسلم.