«خدعوك لما قالوا لك: "الليل هو للعُشاق وللمُشتاقين والمُتحابين وفي سكنات الليل ينزل الحنين.. "
⇠ بل الليل للساجدين والراكعين، المُشتاقين لغفران ذنوبهم ورِفعة درجاتهم، المُحبِّين لنداء الله ﷻ حين ينزل بجلال عظَمته ويناديهم ﴿ هل من داعٍ فأستجيب له؟ هل من تائب فأغفر له؟.. ﴾.
فاستيقظ من غَفلتك واقِم نفسك، وأصلح سريرتك، وابكِ على خطيئتك، فما إن أحبّك الله أحبّك من في السماء ومن في الأرض، وما إن كرِه الله إنبِعاثك فأبشر بهوانِك وأعيذك بالله مِن أن يكون هذا حالك.»
#تذكير
⇠ بل الليل للساجدين والراكعين، المُشتاقين لغفران ذنوبهم ورِفعة درجاتهم، المُحبِّين لنداء الله ﷻ حين ينزل بجلال عظَمته ويناديهم ﴿ هل من داعٍ فأستجيب له؟ هل من تائب فأغفر له؟.. ﴾.
فاستيقظ من غَفلتك واقِم نفسك، وأصلح سريرتك، وابكِ على خطيئتك، فما إن أحبّك الله أحبّك من في السماء ومن في الأرض، وما إن كرِه الله إنبِعاثك فأبشر بهوانِك وأعيذك بالله مِن أن يكون هذا حالك.»
#تذكير