حالة نادرة جدا اتكلمت عنها الصحف الغربية *لولادة طفلة شقراء ذات عيون زرقاء لأبوين أسودين*
وكان الأبوان مندهشان جدا للبنت اللي جاءت بالصفات ديه وخصوصا ان الأب والأم من اصول سمراء ومفيش اختلاط عندهم في النسب
*وصف البروفيسور براين سكايز،* رئيس قسم الجينيات البشرية، الحالة بأنها "استثنائية".
*ووقتها نشروا الحدث ده في مجلة تايم*
وقالو ان ممكن بعض النساء ذوات البشرة شديدة السمار أن تحمل جينات من بشرة بيضاء من الجد العشرين او اكثر كمان وكذلك الرجل
و استغرب العلماء من هذه الحالة وقالوا: "إن شعر الطفلة غير عادي خالص فكان اشقر جدا
ده حتى لما يكون الأب والأم بيض ميكونش الشعر بهذه الحالة
*وكمان رفض الأطباء نظرية أن تكون الطفلة من فئة الأشخاص شديدي البياض (الأمهق) جراء اضطرابات وراثية تصيب النظام الصبغي للبشرة اللي بتسمى علميا- "البينو" "Albino -*
*وفي النهاية ملقوش تفسير للحالة سوى أنها "نزوة جينية." او طفرة جينية*
*تعالو بقى معايا واستمتعوا كده باللي هقولكم عليه*
*وازاي حصلت نفس الحالة النادرة ديه وشوفو تفسير النبي صلى الله عليه وسلم من كام سنة ياحبايب*
*من 14000سنة؟*
وخصوصا ان في زمن الجاهلية لما كانت تحدث حالة زي ديه على طول بيفكروا انها حالة زنا وطبعا مكنش عندهم تحليل DNA
*صليتم على نبينا محمد ??*
جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم
وقال له إن امرأتي ولدت على فراشي غلاماً أسود، وإنا أهل بيت لم يكن فينا أسود قط".
*يعني الراجل هنا عنده شك في زوجته*
لكن هنا علمه النبي محمد ألا يتسرع في الحكم وانه لازم يستشير الأعلم منه
*النبي خاطب الراجل بلغة يفهمها لكن تطابق العلم الحديث مئة بالمئة!*
النبي صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي:
هل لك من إبل؟
قال نعم،
قال النبي فما ألوانها؟
قال حمر،
قال هل فيها أسود؟
قال لا،
قال فيها أورق؟(بين الابيض والاسود او لون الفضة)
قال نعم،
قال النبي فأنى كان ذلك؟
قال الرجل عسى أن يكون نزعه عرق،
قال فلعل ابنك هذا نزعه عرق"
[حديث حسن صحيح رواه أبو داود].
*ركزوا في هذا العلم النبوي الرائع*
*لو تأثر النبي بثقافة عصره كما يدعي* *الملاحدة الجهلاء لأقر النبي ان الولد *ليس ابنه*
لكن هذا النبي الكريم لاينطق عن الهوى والله هو الذي علمه وانطقه بالحق
سبحان الله وبعد 1400 سنة تتكرر الحالة وتنال استغراب العلماء
ويؤكدون أن الجينات يمكن أن تنزع
أو كما يقولون: "نزوة جينية"
هذا ما عبّر عنه النبي بقوله: "عسى أن يكون نزعه عرق"
وهذا يطابق تماماً أقوال العلماء اليوم...
ألا يدلّ هذا الحديث الشريف على صدق هذا النبي الكريم؟
ولاعزاء للملاحدة المتخلفين
وكان الأبوان مندهشان جدا للبنت اللي جاءت بالصفات ديه وخصوصا ان الأب والأم من اصول سمراء ومفيش اختلاط عندهم في النسب
*وصف البروفيسور براين سكايز،* رئيس قسم الجينيات البشرية، الحالة بأنها "استثنائية".
*ووقتها نشروا الحدث ده في مجلة تايم*
وقالو ان ممكن بعض النساء ذوات البشرة شديدة السمار أن تحمل جينات من بشرة بيضاء من الجد العشرين او اكثر كمان وكذلك الرجل
و استغرب العلماء من هذه الحالة وقالوا: "إن شعر الطفلة غير عادي خالص فكان اشقر جدا
ده حتى لما يكون الأب والأم بيض ميكونش الشعر بهذه الحالة
*وكمان رفض الأطباء نظرية أن تكون الطفلة من فئة الأشخاص شديدي البياض (الأمهق) جراء اضطرابات وراثية تصيب النظام الصبغي للبشرة اللي بتسمى علميا- "البينو" "Albino -*
*وفي النهاية ملقوش تفسير للحالة سوى أنها "نزوة جينية." او طفرة جينية*
*تعالو بقى معايا واستمتعوا كده باللي هقولكم عليه*
*وازاي حصلت نفس الحالة النادرة ديه وشوفو تفسير النبي صلى الله عليه وسلم من كام سنة ياحبايب*
*من 14000سنة؟*
وخصوصا ان في زمن الجاهلية لما كانت تحدث حالة زي ديه على طول بيفكروا انها حالة زنا وطبعا مكنش عندهم تحليل DNA
*صليتم على نبينا محمد ??*
جاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم
وقال له إن امرأتي ولدت على فراشي غلاماً أسود، وإنا أهل بيت لم يكن فينا أسود قط".
*يعني الراجل هنا عنده شك في زوجته*
لكن هنا علمه النبي محمد ألا يتسرع في الحكم وانه لازم يستشير الأعلم منه
*النبي خاطب الراجل بلغة يفهمها لكن تطابق العلم الحديث مئة بالمئة!*
النبي صلى الله عليه وسلم قال للأعرابي:
هل لك من إبل؟
قال نعم،
قال النبي فما ألوانها؟
قال حمر،
قال هل فيها أسود؟
قال لا،
قال فيها أورق؟(بين الابيض والاسود او لون الفضة)
قال نعم،
قال النبي فأنى كان ذلك؟
قال الرجل عسى أن يكون نزعه عرق،
قال فلعل ابنك هذا نزعه عرق"
[حديث حسن صحيح رواه أبو داود].
*ركزوا في هذا العلم النبوي الرائع*
*لو تأثر النبي بثقافة عصره كما يدعي* *الملاحدة الجهلاء لأقر النبي ان الولد *ليس ابنه*
لكن هذا النبي الكريم لاينطق عن الهوى والله هو الذي علمه وانطقه بالحق
سبحان الله وبعد 1400 سنة تتكرر الحالة وتنال استغراب العلماء
ويؤكدون أن الجينات يمكن أن تنزع
أو كما يقولون: "نزوة جينية"
هذا ما عبّر عنه النبي بقوله: "عسى أن يكون نزعه عرق"
وهذا يطابق تماماً أقوال العلماء اليوم...
ألا يدلّ هذا الحديث الشريف على صدق هذا النبي الكريم؟
ولاعزاء للملاحدة المتخلفين