- التِــفَاتَة.


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: ko‘rsatilmagan


-

إن للحرفِ قُدسية تُفرض علينا أن نخر له إجلالًا وطوعًا.
كُل حرفٍ وُضِع بالقَناة خاص لصاحبتها، عَدا ما جُمِل بـ اقتباس في بادئة وخاتمته.
للتواصل: @Eltefatah_bot

Связанные каналы

Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


-


هل تؤمن برسائل الله المرسلة خصيصا لك؟!
هنا مجموعة رسائل قد تعنيك وحدك.
https://t.me/joinchat/AAAAAD4kr7NYkiX6OETWug


-

مُجرد أن يمر في بالي أن صديقِتي هي صديقِتي,تملأ الألفة المكان.
https://t.me/joinchat/AAAAAEFq-O_hA4nw0icx3A


-


وتَشعر للحظةٍ أنَّ الأمرُ لم يَتطلب مِنكَ إلا كَتم كُل تلك الوخَزات، النَغزات، وكُل الأمُور المُهلكات التي مَرت عَلى قلبك لتَنجو!
لتَسلمَ مِن تَفلُتِ شُعورك ولك الحَياةُ تَصفُو!

شُدَّ ما أرخت عليك بِه الحياة.
وسُدَّ كُل مَنابع الخَلل لتحلو.

أقبض عَلى دِينك، تشبث بِمبادئِك، واستمسك بِالخَير فِيك ما لمَحت فِيه انبثاق.

رضيّ اللّٰه عنك، وعَن قلبك
وأثمر بذرةِ الخير التي بِك تَنمُو.


-


﴿ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا

كم هي مُخيفةٌ هذهِ الآية، فَكُل أعمالِك، حَركَاتك، سَكناتك، وحَتى نَوايَاك ستبقَى شاهِدةً عَليك، حَاصِدةً لِطيبِ عَملِك وحُسن نِيتِك وجَمالِ أَثرِك أو خَبِيث مَا صَنَعت فَكُل شيءٍ سَتجِده حَاضرًا.

فاجعل خَوف اللّٰه في عينيّ قلبك، وتشبث بأخلاقِ دينك، وداوي الأخطاء بالخيّرات، وأجعل مِن سقطاتِك عِظات، ومِن زلاتك عبرات، ومِن عثراتِك نهجٌ لتصويب طريقك، ومِن خيباتِك تجديدٌ للأمل، وأعمل دائمًا ما يسرك أن تراه في خاتمتك.


-


ذَاك التَلعثُم الذي تَبدئِن بِه حِفظ كِتاب اللّٰه سيُحيي فِيك مَجدًا خَالِدًا في رِحلتِك مَع القُرآن، فِي بادءِ الأمر ستكونين كَطِفلة فِي أولِ الطَريق تَتلو قِصار السُوَر بِرقةٍ وحِرص يستَعذبُ فِي نَفسِك سُكونَها، ثُم ستغَدين فتاةً حافِظةً لَه عَن ظَهرِ قَلب بَعد رِحلة صُمود وعَزمٍ تَكلل، ثُمّ تشرعين بَعدها لتَعلم التَجويد، وضَبط الأحرف وقَواعِدها الرصينة وأُسس اللّغةِ العَربية الحَصينة، ثُمَّ مُجازةً بالقُرآن الكريم فِي ظاهِرك وباطِنك، وليس الاكتِفاء هُنا يكفي فستَجِدين نَفسك تُجديّن مُسارعةً لأخذ القِراءاتِ العَشر حِفظًا ونَقلًا، ثُمَّ تستشعِرين عِظم ما تحملين مِن بَهاءٍ أُزجي لك لتَهمّين ناقِلةً قبسه لِمن قُدر لَك مَده بِهذا الوَهج، ثُمَّ تبلغين دَارك ويُقال لك:” اقرئي وارتقِ، ورتّلي كما كنتِ تُرتّلينَ في الدّنيا، فإنّ منزلتَكِ عندَ آخرِ آيةٍ تقرئينَ بها “

يالهنائِك بِتِلك المَنزلة، لنِعم الدَارُ دارُك.


- كَان حُضورَك كاجْتِياحِ الطُمَأنِيْنَة بَعد تَمَرُدِ القَلَق.


-


تُشبِهُ الأشيَاء التَي لا يَلتَفِتُ لهَا أحَد:
كَطفلٍ فِي حُضنِ والِدهِ فِي رُكب المواصلات، كَوخز الإبرةِ والألم المَصحوب وكتمه خَشية أن يُستخف بِك، كَصديقةٍ تَرتقِبُ انتهاء وَقتِ الدَوام لتطمئِن عَلى صَديقَتها الغَائِبة، كانتظِار نَتِيجَة الامتِحان بَعد أشهُرٍ مِن التَعب، كَفاصِلةِ كِتابٍ مَنسيّة لم تُستخدم واستُبدلت بانعِطافةِ أعلى الصَفحة، كَتظليل نَصٍ لم يُقرأ، كَكسرة قلم بَعد أن بُري، كَشعورِ الحُزن المسبوقِ بموجةِ الفَرح العَارمة، كَوردةٍ تورقت وتُرِكت حَتى ذبلت، كتَعمدِ الغِياب لتُلاحظ فَتُهمل، كقَلقِ الأمهَات، كصِراع الأخوة الصِغار الدائِم عَلى مَن سيتوسط والديّه على مائِدة الغَداء، كَقِصص الحُروب والتَشريِد، كَضَحايا الأنظِمة الذين لا يذكرهم أحد عِند النَصر، وكَقبضةِ الشُعور المُتجاهَل خِشية أنَّ ينفَلت.


ورُغم كُل ذَلِك أنتَ مُلفِت بِعاديتك!


-

يَرَّاعُكَ المَخبُوء.

فِيّ غَياهِب الأحلامِ ولجَت رُوحه، وأذعَن لأملٍ بُثَت حَبائِلُه بِسَبِيلِه المَاضِي عَلى إثره؛ قَاصِدًا لِغايةٍ، وحَاصِدًا لِوسيلةٍ تُحيدهُ عَن طَرِيقٍ عَاث فِي ذَاته غيًا، وسَاد فِي دَواخِله ارتِياع.

هَام بالآمَالِ رَحبًا، وفَاضَ بِالخُطَى حُبًا، وسَارَ عَلى الدَربِ بِغية أنَّ يَصِل!
كان يمضي بنفسٍ اتقدت، ومعالم الأفكار في نفسه قد تجلت، سرّ نجواه، وكتم شكواه، وبثّ في أسراره سلواه، وعلى نسقه هامت أوداجه المُتوغله، حُوصرت أجداث فِكره في طوفانِ بعثٍ من انفتاح الرصدِ، وتخبط في براثن الكُتب باحِثًا، راجيًا، آملًا، وباغيًا للعلمِ ورصده.
استَقرت آمَاله، وتَلاشَت مآلاته، وتَجَلت له تَوهُجات النُورِ المُنبَثِق مِن تَأصِيله وحده، فَأسرَى ليله وألمَع ضياه.

بَاغَت الرَجوى عِنوةً، وازاحَ الشَكوى رغبةً، واخْفَت دَواعِي اليأسِ واستَأنَس بِالجِد المُؤتَمل، اهتَدى لِطريقٍ كان قاصِده، والتَّف بِمَسلكٍ كان بِغيَته، وهَام بِدَربٍ قَد مَنَّى نَفسه مِنه طلبًا، لا وثَبَت دُروبه انتِهاء، ولا رَصدت خُطاه وَجل!

أذعنت العُقول لِعظم المُراد، وتَسَامتِ الأرواحُ لِرصدِ الأمجَاد، واتَسقت الأفكار لِجُهدِ الآمَاد، وانزاحت عَن فِكرهِ الأصفَاد، وانبَثقَت مِنه مَعالم الإتِقَاد، ولاحَ في سماءِ العُلو مُمَجّدًا!

طَلب الخَير فَهُيء له، وعَزم الرُشد فخُرَّ له فرحًا، وأوتي من لَدنِ العِلم نَفحةً سَدت كُل منابع الجَهل، كُتِب له السلامة فِي الرأي، والفَصاحَة فِي القول، وجُنب الميل على كلٍ قول مُستهلك، وزيغٍ مستبات.

تَمثلَ بجَماعةٍ رُغم أنَّه وحده!

وهَا أنا هُنا باليَرَّاعِ المَخبُوء دفَنتُ غَيضِي على فَيضي، ويَممتُ نَحوك نَاظِري، وقَد بِتَّ للروحِ مداري، وايقظت فيّ كُل وهجٍ مصفُوء، أيقَنتُ أنَّ الضِياء مِن أصلِك مَمدُود مِن ومضِي، وأشَرقَت حِينَها كُل ملامح النُور المُشتعلة.


(سارة. م)
6/8/2020


-


مَا دُمت تَأمَل انبِثاق تَغيير، وتَرجُو تَنامِي فِكر، وتَسعى جُهدك لتأسن عَاطِفة مُثقلة؛ فَتوقَف عَن تَتبُعِ مَا يَستَدعِي قَلقَك، ومُراقَبةِ مَا يَستَجلِبُ هَمك، واستِحضَارِ مَا يُومي بانطِفاءِ أملك، وسِّع أُفقَك، وأوجِد النُور في دَاخِلك، وتَذكر أنَّك قَيّد اللحظَة ودَع عَنك ما مَضى، وصَاحِب الفِكرة، ورَهنُ العَمل.

اردء بِصَبرِك ثُقلًا أمَال كتِف عَزمِك؛ واستقم، ولتَكُن أركز مِن أن يَهُزّك ضَلال، أو تُسقِطُك هَزيمة، وتَمسك بِبواعِث الأمل ما حيّيت.



- صباح الإنجاز.


-


لأولِئك الذِين تَدُكهم الصِعَابُ دَكًا، وتُنسِفُ آمالَهم الأيامُ نَسفًا، وتُبِيدُ طُمُوحَاتِهُم الظُروف هَتكًا، وتُمحِي ضحكاتِهُم الأوقَاتُ غَرقًا، ويُنكِرُ الآخرون مَعروفَهُم ظُلمًا، وتلوكُهم قسوة التَجارب مَضغًا، ويَتجَاهلُ إِحسَانَهُم الأقرَبُون جَهلًا، وتَرمي بنفعِهم الآلآم رميًا، ويمضُون فِي سُبلِ الظَلامِ غَيًا، وتَهِدهُم الجِراحُ هَدًا، ويَنسى كَرمَهُم الأصدِقاءُ بَغيًا؛ ورُغم ذَلك كُله يأبُون إلا أن يُكمِلوا مَسيرَتهم بِخُطى مِن ثَباتٍ ضَاحِكين، فَرحِين، ناقِلين التفاؤل لغِيرهم وغَير مُتكلفين، ومُستبشرين

أنتُم الخَير دائمًا لِكُل شيء.


- يكفي أنَّ تقول عِيد؛ لِتُشرِق العَوالِم فِي داخِلك.


- التِــفَاتَة. dan repost
-


إلى الذين اتخذوا الدُعاء لِغيرهم ملاذًا آمنًا، وَ حُبًا عَميقًا، وَ عهدًا وَثيقًا، إلى الطاهرةِ قلوبهم، البيض نواياهم، المُحبين الخير لغيرهم كأنفُسهم، السليمة أفعالهم، والتي تفوح بالمسكِ اقوالهم
لا تَنسونا من دُعائكم.


- ‏فَاضَ ضِياؤك حَتى مَـلأ الأرضَ نُورًا.


-


تُؤمِن أنَّ المَقادِير بِيده، وأنَّه مَاضٍ فِيك حُكمه، ومَابين عينٍ وانتِباهَتِها يُغير حالك لحالٍ آخر، وتَعي تمَامًا قوله: {ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}.
يَلهَجُ قلبُك عِند كُل دُعاء اللهُمَّ قُل له بأمرِك كُن؛ ليكون بِقُدرتك، وتُدرك أنه قَريبٌ مُجيب.

أبَعد كُل هذا يتخَللك العَجز؟ أبَعد كُل تِلك المُثبِتات تَملأُ قلبك بالمُحبِطات؟ وتَسخط على حالِك عاجِزًا آسِفًا، وتفترُ هِمتك، وتعتَزلُ الدُعاء بقلبٍ لا مَلاذ لهُ ولا أمان إلا بِخالِقه؟

أعرِج مِن جوفِك بِدعواتٍ نَدية، وتَحسس سَاعات الاستجابة، بقلبٍ مُرهفٍ، ورُوحٍ طرية، أرفع أكفك مُبتهلًا، وصوب عينيك مُتيقنًا، ووجه قلبك مُستسلمًا ولامِحًا نُور الإجابة، مُستشعرًا عَظمة مَن لا يرد داعيًا دعاه، ولا يُخيب ناجيًا رَجاه، حِينها فَقط سَيذوب الحُزن عَن قلبك، وينتَظِم الخبط فِي نَبضِك، وتتناغم أحرفك، وتستكن نَفسك.


-

مَلكةُ العَاقِل بِفكره، ورُوحُ الإنجاز بِما هو مُخطط له، وحياةُ المُجِد بِعمله، والعَاقِبة والنجاحُ دومًا لِمن فَكر، خطط، عَمل وسعى!

ما دُمتم تذبون على الحياةِ سعيًا لا تَنسوا أن تُحَضِروا قُلوبكم دائمًا لاحتِضَانِ تَجارب جَديدة؛ وأحشِدوا الهِمم عَلى الدَوام، وجددوا النوايا للهِ، لا تتوانوا بِأن تَصدَحُوا بِحقٍ، وتَستَحضِروا يقين، وتذكروا أنَّ الدنيا أيام فلا تغرسوا في القَلبِ ما يُجهِضُ الهَدف؛ بل أجعلوا من خطاكم أثر يُقتفى به، وفي أنفاسكم غِراس، وأجعلوا كل لحظاتكم على إثرها سِقاء؛ لتحصدوا ثَمرة ذلك رطبًا جنيًا يُظلكم ويتساقط عليكم نفعًا.

أوجِدُوا النُور الكامِن فِي دَواخِلكم؛ ولا تَنْصَاعُوا لسُلطةِ الظُلمَات، أجعَلوا أرواحكم مَصَابِيح تُضِيءُ لِمن حَولكم، وبِتَوقِد إصراركم وشعلته اطفِأوا ظَلام جَهلٍ حَل، وطُغيانٍ تَمادى، وهَوانٍ استحكم بِحَلقاتِه كاهِل أمةٍ تَاهت بِخُطاها.

كونوا يدًا تُعين وتنشل، لا معولًا يهدم ويكبل!


-


”مَن رآه بديهةً هَابه، ومن خالطه معرفةً أحبَّه، لا يحسب جليسُه أن أحدًا أكرم عليه منه، ولا يطوي عن أحدٍ من الناسِ بِشْرَه، قد وسع الناس بَسطه وخُلُقه، له نورٌ يعلوه، كأن الشمسَ تجري في وجهه“.


مِن وصف الرَّافعي رحمَه الله للنبي ﷺ.


-



ونَعوذ بِكَ ياللّٰه مِن أن نُبحر أميالًا
في إتجاهٍ خَاطئ، وأن نتقدم خُطواتٍ لوجهةٍ لا نرجوها.


-


"اللّٰه أكبر، بكرةً وعشيا
‏يَغدو بِها القلب المحبِّ رَضِيا
‏اللّٰه أكبرُ في الصباحِ إذا سرى
‏منهُ الضياءُ إلى القلوب نديا
‏اللّٰه أكبر، لوحةٌ من بهجة
‏تزهو بها الأكوانُ في عينيا"


-


"كبّروا ليبلغ تكبيركُم عَنان السَّماء
كبّروا فإن اللَّه عظيم يستحِق الثنَاء."


-

مِن لُطفِ اللّٰه وفضله عليَّ أن رزقني ذلك.
هُناك أحداثٌ مِن عِظم أثرها في نَفسك تُجدد فِيك السعادة الآنِفة، وتُغدق عليك البهجة باستفاضه، كيف إذا ما أتت فِي وقتٍ يُضاعف بِه كُل عمل؟!

شُكرًا لأرواحٍ رُغم جهلنا بأصحابِها، وجهلهم بِنا إلا أن سخاء عطاؤهم قد شَمِلنا؛ ولمن يُعطي دون انتظار للجزاءِ، ولِمن صَرح بفعله قولًا، ولِمن كتمها سِرًا، ولِمن نوى وإن لم يفعل "فالنية رُوح العمل"؛ رُدت إليكم جَمائِلكم بوابلٍ من الدعواتِ لا ينفك، وعظيم ثناءٍ لا ينسك، لا عُدمتم تِلك الفرحة التي صنعتموها ورُدت إليكم مُضاعفة.

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.

34 959

obunachilar
Kanal statistikasi