ما جزعنا وأنت مولانا، ولا استعجلنا نصرًا ووعدك حقّ،
لكنّنا جسدٌ واحد يؤلمنا الجرح ذاته!
فنسألك العون والمعية فقد بلغت القلوب الحناجر،
أعن إخواننا وإيّانا وهوّن عليهم وعلينا،
وأفرغ اللهم علينا صبرًا،
وثبّت أقدامنا، وانصرنا على القوم الكافرين.
لكنّنا جسدٌ واحد يؤلمنا الجرح ذاته!
فنسألك العون والمعية فقد بلغت القلوب الحناجر،
أعن إخواننا وإيّانا وهوّن عليهم وعلينا،
وأفرغ اللهم علينا صبرًا،
وثبّت أقدامنا، وانصرنا على القوم الكافرين.