📍مما يعينك في التعامل مع الملل
القراءة و القراءة المستمرة حتى لو كانت في فنون متعددة حتى تعرف شيئا عن كل شئ
كذلك مما يعينك في التعامل معه
أن تمارس الرياضة و لا تنقطع عنها و لو أن تمشي على الجمر ..!
📍اعتقدد ..ان من محاربة الملل الموازنه في المباحات حتى تنشط النفس وتعاود الجد من جديد ...
نحن بحاجه للخروج والإستمتاع مع الأهل ...+مع من تستطب الجلسه والحديث معه لانه هذا يعود علي النفس بالإتزان ومطاردة السأمه..
للأمانه ماااطلع من البيت وهالأمر ليس بجيد في كل الأحوال ..العزله الطويله ليست جيده ......
وهذا اسعي لتغييره والقرب من الناس بشكل معقول ..انا شبه إجتماعيه كشخصيه لكن للامانه فاتني الكثير الكثير بسبب العزله🩼
📍 بخصوص سؤال الملل، الأمر قد يعود لنمط الشخص
ففي علم الأنماط خاصة البوصلة الشخصية وأنماط مايرز، من يدرسهم يتعرف على السمات الشخصية لكل نمط
❇️فمن الأنماط من هم ملولين بطبعهم لأنهم شخصيات تحب التنوع والتجديد والإبداع، وهؤلاء علاجهم القيام بمهامهم أو الدراسة بطريقة مبتكرة ومبدعة
✅ومنهم يكون الملل لأنهم لا يتحملون المشاريع والأهداف الطويلة والتي تأخذ وقت، فحلهم تقسيم المشروع إلى أعمال قصيرة مستقلة عن بعضهم البعض ليستطيع تحقيق الإنجاز والاستمرار
فدراسة الأنماط ومعرفة الإنسان لطبيعة نفسه، له دور كبير في معرفة كيف يتعامل مع طبيعة ملله
💠من الأسباب أيضا، رغد الحياة وتوفر الكثير من متاع الحياة المتنوعة حتى ملها وزهد فيها وأصبح دوما يطالب بالمزيد الجديد وهذا أمر مشاهد في الجيل الحالي ومعاناة الأمهات معهم في الأكلات التي يقبلون بها لأنهم صاروا يرون أكلات من كل جنسيات العالم على الانترنت ويريدون دوما شيئا جديدا
👈🏼👈🏼آخر نقطة وهي غياب استحضار الآخرة في حياة الإنسان، فلو كانت حاضرة، لزهد المرء في الدنيا وكان جل تركيزه على العمل للآخرة
📍أتذكر سمعت للدكتور خالد الجابر
كلاما جميلا
أعجبني جدا
وهو أن الإنسان يشعر بالملل مثلا اذا كان في كل مرة يسافر يركب الدرجة الأولى
وكل مرة يسكن أرقى الفنادق
ويأكل أطيب الطعام وفي المطاعم الفخمة
فهو ينصح بالتنويع فيقلل المستوى وينوع ولا يلبي متطلبات نفسه مباشرة
بحيث يكون لكل شي لذة
القراءة و القراءة المستمرة حتى لو كانت في فنون متعددة حتى تعرف شيئا عن كل شئ
كذلك مما يعينك في التعامل معه
أن تمارس الرياضة و لا تنقطع عنها و لو أن تمشي على الجمر ..!
📍اعتقدد ..ان من محاربة الملل الموازنه في المباحات حتى تنشط النفس وتعاود الجد من جديد ...
نحن بحاجه للخروج والإستمتاع مع الأهل ...+مع من تستطب الجلسه والحديث معه لانه هذا يعود علي النفس بالإتزان ومطاردة السأمه..
للأمانه ماااطلع من البيت وهالأمر ليس بجيد في كل الأحوال ..العزله الطويله ليست جيده ......
وهذا اسعي لتغييره والقرب من الناس بشكل معقول ..انا شبه إجتماعيه كشخصيه لكن للامانه فاتني الكثير الكثير بسبب العزله🩼
📍 بخصوص سؤال الملل، الأمر قد يعود لنمط الشخص
ففي علم الأنماط خاصة البوصلة الشخصية وأنماط مايرز، من يدرسهم يتعرف على السمات الشخصية لكل نمط
❇️فمن الأنماط من هم ملولين بطبعهم لأنهم شخصيات تحب التنوع والتجديد والإبداع، وهؤلاء علاجهم القيام بمهامهم أو الدراسة بطريقة مبتكرة ومبدعة
✅ومنهم يكون الملل لأنهم لا يتحملون المشاريع والأهداف الطويلة والتي تأخذ وقت، فحلهم تقسيم المشروع إلى أعمال قصيرة مستقلة عن بعضهم البعض ليستطيع تحقيق الإنجاز والاستمرار
فدراسة الأنماط ومعرفة الإنسان لطبيعة نفسه، له دور كبير في معرفة كيف يتعامل مع طبيعة ملله
💠من الأسباب أيضا، رغد الحياة وتوفر الكثير من متاع الحياة المتنوعة حتى ملها وزهد فيها وأصبح دوما يطالب بالمزيد الجديد وهذا أمر مشاهد في الجيل الحالي ومعاناة الأمهات معهم في الأكلات التي يقبلون بها لأنهم صاروا يرون أكلات من كل جنسيات العالم على الانترنت ويريدون دوما شيئا جديدا
👈🏼👈🏼آخر نقطة وهي غياب استحضار الآخرة في حياة الإنسان، فلو كانت حاضرة، لزهد المرء في الدنيا وكان جل تركيزه على العمل للآخرة
📍أتذكر سمعت للدكتور خالد الجابر
كلاما جميلا
أعجبني جدا
وهو أن الإنسان يشعر بالملل مثلا اذا كان في كل مرة يسافر يركب الدرجة الأولى
وكل مرة يسكن أرقى الفنادق
ويأكل أطيب الطعام وفي المطاعم الفخمة
فهو ينصح بالتنويع فيقلل المستوى وينوع ولا يلبي متطلبات نفسه مباشرة
بحيث يكون لكل شي لذة