كلما راودتني فكرة أني أحب أن أعيش يومًا واحدًا رتيبًا دون مخاوف ينسجها عقلي ببراعة. أفكر أن الطمأنينة تأتي من العكس تمامًا. الاعتقاد أنها خالدة. وأن الغد وبعده سيكونا جميلين أيضًا. وإذن يا رب أنا لا أطلب هدنة مؤقتة من الخوف، وبالطبع لا أطلب عالم جميل. أطلب حماقة أبدية