كيف أعرف أن مناعتي ضعيفة
ضعف المناعة
تعتبر حالة ضعف المناعة من الحالات التي تقلّ أو تضعف فيها قدرة الجهاز المناعيّ على مقاومة الأمراض، وغالباً ما تكون حالات ضعف المناعة مكتسبة، وهو ما يُطلق عليه " نقص المناعة الثانوي" ولكن هناك أطفالاً يولدون ومعهم مشاكل في الجهاز المناعيّ، وهو ما يُطلق عليه" نقص المناعة الأوّلي" بالإضافة لوجود بعض المرضى ممّن يحتاجون زراعة أعضاء فتكون مناعتهم ضعيفة نتيجة أدوية تثبيط المناعة تفادياً لرفض الجسد ذلك العضو الجديد.
النظام المناعي في الجسم هو المسؤول الأول في حماية الجسم من أي جسم غريب يدخل إليه، وكذلك هو المكوّن الاساسي للدهون في اللوزتين، والعقد الليمفاوية، والطحال، ونخاع العظام، حيث يقوم هذا النظام بخلق الأجسام المضادة التي هدفها التعامل والقضاء على الميكروبات وما شابه.
الأعراض
حدوث وهن ذهني وبدني.
الشعور بالهزال والإرهاق عند القيام بمجهود حتى ولو كان بسيطاً.
الشعور بثقل في الجسم ينتج عنه صعوبة في الحركة.
حدوث تيّبس في العضلات.
الإحساس بالكسل بشكل مستمرّ وكذلك كثرّة النعاس.
تكرار حدوث الأمراض خاصة المزمنة ومعاناة دائمة من الألم.
يُصبح المظهر الخارجيّ للجلد والبشرة بشكل عام غير منتظم.
ظهور علامات الشيخوخة مثل ارتخاء العضلات وضمورها وترهّل الجلد.
الأسباب والعوامل
قد يضعف أو يقوى جهاز المناعة عند أي شخص وذلك يعود لأسباب تتعلّق بنمط وأسلوب الحياة المتبع، بالإضافة لنوعية وكمية الغذاء والعادات السيئة في تناول الغذاء ومعدّل السموم التي تدخل إلى الجسم باليوم، وكذلك حالة الشخص الذهنيّة، وبالتالي فإنّ هذه العوامل تؤثر سلباً على صحة الانسان وقدرته الإنتاجية.
سوء التغذية، وكثرة الجوع، وكثرة تناول بعض الأغذية التي تُصنف بأنّها سامّة وتؤثر على التركيبة البيولوجية للجسم والتي تُضر بجهاز المناعة وتضعفه مثل الزبدة، والسمن، وأنواع الجبن المختلفة، والمقالي، والملح، بالإضافة إلى الجمع بين النشويات، والبروتينات في آن واحد، كذلك المشروبات الغازية والعصائر الصناعية والمعلبات وما تحتويه من مواد حافظة والحلويات.
الإرهاق سواء الفكري أو الجسدي أو العصبي بسبب ظروف الحياة الصعبة، وكثرة التدخين وتناول الكحوليات والمخدرات.
تناول الأدوية على المدى البعيد.
الإفراط في العلاقات الجنسيّة.
فقدان بعض الأعضاء نتيجة الحوادث.
الإمساك والصداع المزمن والعواطف الانفعالية كالغضب، والحقد، والقلق، والحزن.
التعرّض واستخدام الأجهزة الإلكترونية لمدّة طويلة.
ختاماً، أثبتت الكثير من الدراسات العلمية والأبحاث بأنّ الضغط النفسيّ والتغذية الخاطئة من أكثر العوامل التي تؤثر سلباً على الجهاز المناعي وتضعفه، حيث إنّ الخلية المناعية تتعرض للتلف والأكسدة شأنها شأن أيّ خلية في الجسم وذلك نتيجة ما يسمّى بالشقوق الحرة (Free radicales)، وحتى نستطيع القضاء على هذه الشقوق يجب اتباع كلّ ما يساعد في المحافظة على الجهاز المناعيّ قوياً وسليماً.
#الطب_العام
ضعف المناعة
تعتبر حالة ضعف المناعة من الحالات التي تقلّ أو تضعف فيها قدرة الجهاز المناعيّ على مقاومة الأمراض، وغالباً ما تكون حالات ضعف المناعة مكتسبة، وهو ما يُطلق عليه " نقص المناعة الثانوي" ولكن هناك أطفالاً يولدون ومعهم مشاكل في الجهاز المناعيّ، وهو ما يُطلق عليه" نقص المناعة الأوّلي" بالإضافة لوجود بعض المرضى ممّن يحتاجون زراعة أعضاء فتكون مناعتهم ضعيفة نتيجة أدوية تثبيط المناعة تفادياً لرفض الجسد ذلك العضو الجديد.
النظام المناعي في الجسم هو المسؤول الأول في حماية الجسم من أي جسم غريب يدخل إليه، وكذلك هو المكوّن الاساسي للدهون في اللوزتين، والعقد الليمفاوية، والطحال، ونخاع العظام، حيث يقوم هذا النظام بخلق الأجسام المضادة التي هدفها التعامل والقضاء على الميكروبات وما شابه.
الأعراض
حدوث وهن ذهني وبدني.
الشعور بالهزال والإرهاق عند القيام بمجهود حتى ولو كان بسيطاً.
الشعور بثقل في الجسم ينتج عنه صعوبة في الحركة.
حدوث تيّبس في العضلات.
الإحساس بالكسل بشكل مستمرّ وكذلك كثرّة النعاس.
تكرار حدوث الأمراض خاصة المزمنة ومعاناة دائمة من الألم.
يُصبح المظهر الخارجيّ للجلد والبشرة بشكل عام غير منتظم.
ظهور علامات الشيخوخة مثل ارتخاء العضلات وضمورها وترهّل الجلد.
الأسباب والعوامل
قد يضعف أو يقوى جهاز المناعة عند أي شخص وذلك يعود لأسباب تتعلّق بنمط وأسلوب الحياة المتبع، بالإضافة لنوعية وكمية الغذاء والعادات السيئة في تناول الغذاء ومعدّل السموم التي تدخل إلى الجسم باليوم، وكذلك حالة الشخص الذهنيّة، وبالتالي فإنّ هذه العوامل تؤثر سلباً على صحة الانسان وقدرته الإنتاجية.
سوء التغذية، وكثرة الجوع، وكثرة تناول بعض الأغذية التي تُصنف بأنّها سامّة وتؤثر على التركيبة البيولوجية للجسم والتي تُضر بجهاز المناعة وتضعفه مثل الزبدة، والسمن، وأنواع الجبن المختلفة، والمقالي، والملح، بالإضافة إلى الجمع بين النشويات، والبروتينات في آن واحد، كذلك المشروبات الغازية والعصائر الصناعية والمعلبات وما تحتويه من مواد حافظة والحلويات.
الإرهاق سواء الفكري أو الجسدي أو العصبي بسبب ظروف الحياة الصعبة، وكثرة التدخين وتناول الكحوليات والمخدرات.
تناول الأدوية على المدى البعيد.
الإفراط في العلاقات الجنسيّة.
فقدان بعض الأعضاء نتيجة الحوادث.
الإمساك والصداع المزمن والعواطف الانفعالية كالغضب، والحقد، والقلق، والحزن.
التعرّض واستخدام الأجهزة الإلكترونية لمدّة طويلة.
ختاماً، أثبتت الكثير من الدراسات العلمية والأبحاث بأنّ الضغط النفسيّ والتغذية الخاطئة من أكثر العوامل التي تؤثر سلباً على الجهاز المناعي وتضعفه، حيث إنّ الخلية المناعية تتعرض للتلف والأكسدة شأنها شأن أيّ خلية في الجسم وذلك نتيجة ما يسمّى بالشقوق الحرة (Free radicales)، وحتى نستطيع القضاء على هذه الشقوق يجب اتباع كلّ ما يساعد في المحافظة على الجهاز المناعيّ قوياً وسليماً.
#الطب_العام