( وخيــــــــر ذا دنيا تلاقيلك خوي )
عزالله إن العز ساكن فــــــي النواه
وساكنه في الروح من قبل نستوي
من عزيز العز جـــــــلا في عُـــلاه
عــــزنا ممدود من اللــــــه القوي
من إلاه العـــــرش ذي خالق قواه
نستمــــــد العــــــــز ذي به نرتوي
ومن مسِك حبله بحبل الله لاواه
ما لقاء في دنيته غيــــــر السوي
رافعين الراس وطمح فـي رضاه
وخيــــــــر ذا دنيا تلاقيلك خوي
وخيرت الخلان وخيرت من تراه
في المواقف ويـوم ناركـ تشتوي
يومها تلقاء الرجاجـــــــيل الأُباه
تشتــوي بــ النار ولجــلكـ تكتوي
وفي بنود العــــــــــز باتلقاء لواه
وخصمه المكســور تحـته ملتوي
ذي هب روحه فروحـي له فـداه
ومن حياض الموت لجـله برتوي
شـٱ؏ـ★ـر يـ🇾🇪ًًـمـٍـًٍّّانـ✯ـي