مِن أعظَم نِعم اللّٰه تعالى علينا أن رُزِقنا أذان الفجر..
ما سمِعهُ أحَد بِقلبهِ بعد ليلٍ طوِيل مُرهِق إلا واستكانَ ولرُبما سالَ دمعهُ شوقًا لِراحة السُجود..
ولرُبما أحيا فِيه الأذان ذاكَ الأمل والرجاء الساطِع والخيال الجمِيل اللطِيف!
سُبحان اللّٰه..
إنّ المرء ليجِد في الأذان كفكفة لِدمعِ المحزون وتربِيتة دافِئة على فؤاد مكلوم..
وكأنّهُ واللّٰه السَكِينة تتسّاقَط مِن حُروفهِ حرفًا حرفًا.. وكأنّهُ حبِيب يحتضِنُ المرء أو رفِيق يُعانِقهُ مع دفعهُ في رِفقٍ أن: قُم وأنا معَك!
نحمِدُ اللّٰه أن أرانا كيف يقطعُ أذان الفجر كبَد الليل.
ما سمِعهُ أحَد بِقلبهِ بعد ليلٍ طوِيل مُرهِق إلا واستكانَ ولرُبما سالَ دمعهُ شوقًا لِراحة السُجود..
ولرُبما أحيا فِيه الأذان ذاكَ الأمل والرجاء الساطِع والخيال الجمِيل اللطِيف!
سُبحان اللّٰه..
إنّ المرء ليجِد في الأذان كفكفة لِدمعِ المحزون وتربِيتة دافِئة على فؤاد مكلوم..
وكأنّهُ واللّٰه السَكِينة تتسّاقَط مِن حُروفهِ حرفًا حرفًا.. وكأنّهُ حبِيب يحتضِنُ المرء أو رفِيق يُعانِقهُ مع دفعهُ في رِفقٍ أن: قُم وأنا معَك!
نحمِدُ اللّٰه أن أرانا كيف يقطعُ أذان الفجر كبَد الليل.