العلمُ يرفع عبادتك... لا يقللها.
🌟 تبدأ رحلتك إلى الله بعبادات نشطة، تخشع في صلاتك، وتكثر من النوافل، وتحرص على الأذكار.
ثم تطلُب العلم فإذا أورادك قد قلَّت، ورُخصُك قد كَثُرَت، وبات طلب العلم معذرة للتقليل من العبادة!
✅ لكن، تأمَّل في سيرة سلفنا وأئمتنا الصالحين...
🔹هذا الإمام مالك، على علمه وسعة فقهه، إلَّا أنه كان كثير الشُغل بالعبادة، فلما سُئلت أخته عن شغله في بيته، فتقول: "المصحف والتلاوة".
🔹وهذا الإمام أحمد حكى ولدُه عنه أنه كانت له ختمة في كل سبع ليال، وكان ساعة يصلي عشاء الآخرة وينام نومة خفيفة، ثم يقوم إلى الصباح يصلي ويدعو.
💬 وقال الحسن البصري:
"كان الرجل يطلب العلم، فلا يلبث أن يُرى أثره في صلاته وورعه ولسانه وبصره".
👈 فاعلم يا أخي أن العلم لا يُسقِط العبادات، بل يَجعلها أثمن وأعظم أثرًا.
فاجعل علمك مصباح عبادتك، لا عذرًا لفتورها...
✅ تابعونا الآن عبر صفحات التواصل الاجتماعي للمنصة، وانتظروا الجديد.
🌐 فيسبوك 🌐 تيلجرام 🌐 تويتر 🌐 يوتيوب
#التأهيل_الفقهي
#مشاريع_تميز