🍁زادُ يومِ المعاد🍁


Kanal geosi va tili: Eron, Forscha
Toifa: ko‘rsatilmagan



Kanal geosi va tili
Eron, Forscha
Toifa
ko‘rsatilmagan
Statistika
Postlar filtri


قناة | توّاق dan repost
••
الدعاء عند كثيرين لا يُستحضر إلا في الملمات، وكأن اللجوء إلى الله طوق نجاة للأزمات فحسب، لكن العبودية الحقّة لا تعرف الموسمية، بل هي صلة دائمة، لا يختلف فيها زمن الرخاء عن زمن البلاء.

فالموفق يدرك أن فقره إلى الله ليس طارئًا، بل هو حالٌ مقيم، يستوي فيه الطلب عند العافية كما يستوي عند الكرب، فكما أن النفس لا تستغني عن الهواء، فإن القلب لا يحيا بلا دعاء.

ومن أدرك هذه الحقيقة، لم يكن دعاؤه مجرد وسيلة للخلاص، بل نافذة مفتوحة على السماء، حيث لا ينطفئ الرجاء، ولا ينقطع الوصل.
••


عبدالله بن بلقاسم dan repost
الصد الخفي....عن سبيل الله

نشر المجريات واللهو ولو كان مباحا عبر الحسابات الشخصية ومشاركته المكثفة مع الأقارب والمعارف نوع من إشغال الناس عن طاعة ربهم واستنزاف من أوقاتهم وتشتيت لتركيزهم
وكل هذا يبعدهم عن طاعة الله والتزود من الحسنات
فكم من حالة وسنابة ومقطع اقتحمت من عزم على التلاوة أو الذكر فأنسته ما عزم عليه.
وكل هذا -ومن دون قصد- هو في حقيقته صد خفي عن سبيل الله وقطع لطريق السائرين إلى ربهم.
هب أنه أعجبك هذا القصيد أو النشيد أو النكات أو الغرائب..
ما الداعي لاختلاس أوقات الطاعة الممكنة بمشاركتها مع الآخرين.


"كما كُنت تُرتِّلُ في الدُّنيا"

‏«اربط هذا بصنيعك واجتهادك مع القرآن، فمن كان مع القرآن أقرب، كان القرآن منه يوم القيامة أقرب، ومن كان بالقرآن حفيًّا في دُنياه، كان القرآن به حفيًّا في أخراه»

‏ أ.د.حسن بخاري


قناة | بَيــان. dan repost
-
الوقوع في الذّنوب وعدم الاستغفار عنها بالإقلاع عن مُواقعة أسبابها؛ يتسبّب كثيرًا بخمود حرارة الإيمان، وممّا لا شكّ فيه؛ أنّ الذّنوب إذا طال اقترافها، مع تغييب مُحاسبة النّفس، وإهمال جانب التزكية والاستغفار، فإنّها تُقسّي القلب مع مرور الأيّام وتُوهن عزيمته ورُشده، ومن تبَعاتها؛ أنّ العبد يُحرم بسببها الإقبال على النّوافل، ويُحرم بسببها لذّة الطاعة والإيمان، فإنّ الطاعة لها حلاوة تُباشر القلب وتزيد من إدراكه لكثير من المَعاني الشّريفة، ومن شأن الذّنوب؛ أنّها تؤصد عن العبد كلّ باب يُوصله للمَعالي، لا سيّما باب قيام الليل والوقوف بين يدي الله تعالى، فإنّ الوقوف بين يديه في ظلمة الليل والنّاس نيام؛ شرفٌ يستحقّ لأجله مُكابدة النّفس لأجل ربّها، وقيام الليل بابٌ فيه من النّفع الحاصل والمُتعدّي ما لا يسع وصفه كلامٌ ولا بَيان، ومن العبر أنّ هناك رجُل جاء للحسن البَصري، فقال له: "إنّي أبيت مُعافى، وأحبّ طهوري، فما بالي لا أقوم؟ فقال الحسن: "ذنوبك قيّدتك"، وقال رحمه الله: "إنّ العبد ليُذنب الذّنب فيُحرم به قيام الليل، وصيام النّهار"، وقال الفضيل بن عياض: "إذا لم تقدر على قيام الليل، وصيام النّهار؛ فاعلم أنّك مَحروم مُكبَّل، كبَّلتك خطيئتك".. نسأله تعالى أن يتجاوز عنّا، ويغفر لنا زلّاتنا، وأن لا يحرمنا فضله بسوء أعمالنا!


قناة | بَيــان. dan repost
-
من أهمّ الأمور وأعظمها سبيلًا لزيادة الإيمان؛ التعرّض اليومي للقُرآن، فإنّ التعرُّض له يُكسب القلب حُلّة نورانيّة، ويُكسب العبد حلّة إيمانيّة، يزداد بها إدراكًا وامتثالًا لمعاني القرآن، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿وإذا تُليت عليهِم آياتهُ زادتهُم إيمانا﴾، والتّلاوة ها هنا ما كانت مُصاحبة للانقطاع القلبي، والحضور الذهني، والإقبال الكلّي على كلام الله، فإنّ العبد يتجلّى له ثمر التلاوة كلّما أخلص في إقباله عليه، ومن ثمرات الإقبال اليومي؛ أنّ المؤمن يعتاد على هذا الغذاء، فلا يستطيع بعدها الانفكاك عمّا اعتاد عليه من ورود الهدايات والحقائق التي تُجلي عنه غشاوة الظُلُمات، وللإقبال اليومي على القُرآن علامة على صدق المحبّة، فمن أحبّ الله؛ أحبّ كلامه، والمحبّة يتبعها الانقياد، وكثرة المُلازمة، وعدم التخلُّف عنه، بنسيان، أو هجر، أو كثرة انشغال.. نسأله تعالى أن يمنّ علينا بهُداه، وأن لا يكلنا إلى أنفسنا طرفة عين.


قناة يوسف بن عمر dan repost
الفتنة تعرض حتى للأنبياء، فالكل مبتلى.


قناة يوسف بن عمر dan repost
ثمة فكرة خاطئة عند بعض الشباب فيما يتعلق بالذنوب:

وهي اقتناع الواحد منهم في أعماقه بأنه عرضة للانهيار السريع أمام المعاصي، والوقوع في الفتنة

لكنهم يغفلون عن أن الله تعالى إذا أكرم عبده بمقام الولاية، فإنه كما يفتح له في العبادة، ويجعلها يسيرة عليه، ويحببها لقلبه، ويهيئها له في طريقه:
فإنه تعالى يصرف عنه الفتنة، ويبغضها له، ويقويه عليها، وربما حذره منها قبل دخول ما يدخله من عمل أو شأن، من رؤيا أو إلهام أو غيرها.
بل ربما انبعث في نفسه شيء من الغريزة فما هو إلا أن يرى من الله صارفاً لما في نفسه أو صارفاً قدرياً للوقوع فيها

فأقول لكل أحد أرهقه البعد عن الله: عليك بالولاية.
انغمس في الضد، وهو القرب من الله

تكثر من الذكر (وهو منشور الولاية)
وتحرى محبوبات الله في شأنك كله
وتكثر من الدعاء والصلاة على النبي ﷺ
بنية أن تكون من أولياءه فإن ذلك

فإن مقام الولاية يحميك بإذن الله
لأن الله يحمي أولياءه ويعصمهم
بل لو وقع من الولي زلة غفرها الله له وهو الغفور، ولم ينزله الله تعالى عن الولاية وإن نقصت درجته في الأولياء.
يقول شيخ الإسلام رحمه الله:
‌‏«وليس من شرط ولي الله أن يكون معصوماً لا يغلط، ولا يخطئ، بل يجوز أن يخفى عليه بعض علم الشريعة، ويجوز أن يشتبه عليه بعض أمور الدين»


قناة | توّاق dan repost
••
دوامة المحتوى القصير


إشكالية هذه المقاطع القصيرة Shorts ليست في طولها، بل في انسيابها الناعم إلى وعي الإنسان فيظنّ الحريص أن الدقائق التي تستهلكها هذه المشاهد المتناثرة لا تُعدّ هدرًا، فهي لحظات يسيرة لا تبلغ مقام الضياع! غير أن عمق الإشكال ليس في الزمن المسلوب، بل في تآكل الهيبة المعرفية، وانزلاق الهمة إلى سفاسف الطرح.


العاقل يتوهم أنّ الدقيقة والاثنتين لا تفتّ في عضده، ولا تنقص من مهابته، فإذا بالمساحات الصغيرة تتحوّل إلى جرف هار، تنسف مقام الوقت، وتهتك نسيج التركيز، وتورث النفس تبلّدًا يفتك بها أكثر مما يتصور، وخطر هذه الشرائح المبتسرة أعظم من غيرها، إذ هي تتسلّل إلى الوعي بلا استئذان، وتستوطن الأعصاب بلا مقاومة، حتى يصحو المرء ليجد نفسه قد صار أسيرًا للمُلهيات، مستسلِمًا للعبث، مغتربًا عن همته ووجهته.


ومما يبعث على التأمل العميق في هذه الظاهرة وأخواتها من المقاطع الخاطفة، أنها تمارس عملية "السحب البطيء" للوقت، بطريقة تجعل المرء لا يستشعر مقدار التهامها لعمره، ولذلك، فالمسألة ليست مجرد "إضاعة وقت" كما يظن بعض
الفضلاء، بل هي إعادة برمجة ذهنية تفرّغ الفكر من العمق، وتصرفه عن المعاني الثقيلة، وتروضه على أن لا يحتمل إلا جرعاتٍ معرفيةٍ خفيفة، لا تسمن ولا تغني من يقين، فتتضاءل عنده القدرة على التأمل الطويل، وتضعف ملكة الاستيعاب المنهجي، حتى إذا وقف أمام نصٍّ علميٍّ رصينٍ، أو فكرةٍ متماسكة، ضاق بها ذرعًا، وسارع في البحث عن "الملخص المختصر" أو "التفسير السريع" الذي يسدّ عنده نهمة التلقي اللحظي دون أن يُنتج في عقله أي بناءٍ متين.

ولعل هذا هو أخطر ما في هذه المقاطع العابثة، أنها تخلق "نفسًا عجولة"،و"ذهنًا قلقًا"، و"إدراكًا مجزّأً"، يعجز صاحبه عن الصبر على مدارج المعرفة الجادة، ويقنع بالقشور بدلًا عن الغوص في الحقائق، فتخيل..أيّ أثر يمكن أن يحدثه هذا النمط من التلقي على جيل بأكمله، وأيّ مستقبل ينتظر أمةً اعتادت على "اختزال المعرفة"، بدلًا من "بنائها"! فهل يُصلح المسير من جعل وِرده اليومي جرعات من التوافه، ثم يتساءل عن سبب وهن بصيرته وتشوّش مداركه؟!
••


خواطر د.طلال الحسان dan repost
هذه قناة توّاق ، قال في تعريفها: ساعي بريد لإيقاد المعاني في زجاجة الحياة. وقد صدق.

فقد منحه الله حرفًا رشيقًا وقلمًا أنيقًا ومعاني جميلة يبثها من خلال ما يكتب وينثر ..
أنصحكم بها جدًا ، فحتمًا ستجدون المتعة والفائدة..

https://t.me/Twaaq2


قناة هَنَــــاء الماضي dan repost
‎⁨تراتيل رمضانية.⁩.pdf
18.2Mb
-

هذا الكتاب من أجمل الكتب وكنوزها، وأجملها منطوقًا ووصفًا وترغيبًا وترقيقًا لقرب شهر رمضان.

كتاب لذيذ، تعيش معه جوّ آخر مع أسلوب الكاتب الآسر ..

حاول أن تقراهُ مرة أو مرتان قبل رمضان فأوصيك ومشدد عليك الوصيَّة.

صدقني .. لن تنتهي من قراءته كما كنت قبل إن شاء الله!

الشيخ عوض الجميلي




〰 قناة عبدالرحمن السيد 〰 dan repost
{ إِنَّمَا ٱلۡمُؤمِنُونَ ٱلَّذِینَ
إِذَا ذُكِرَ ٱللَّهُ وَجِلَتۡ قُلُوبُهُمۡ
وَإِذَا تُلِیَتۡ عَلَیهِمۡ ءَایَـٰتُهُۥ زَادَتهُمۡ إِیمَـٰنࣰا }

مقياسٌ داخليٌ خفيٌ للإيمان..
لا يعرف درجته أحدٌ إلا أنت:

أيَوجل قلبك إذا ذُكر الله؟
أيزداد إيمانك إذا تُليت عليك آياته؟

وجوابك في الحالين مَهيب..
فإما امتنانٌ وحياءٌ يدفعانك للشكر..
وإما خوفٌ يقودك لتنال ما كنت تفقده للتو..

#أعمال_القلوب


قناة الشيخ محمد بن عبدالله المعيوف dan repost
Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
16 أعظم أسباب الهداية والثبات عليها - فوائد وأحكام من آيات الصيام




|~ قَـنادِيـلْ ~| dan repost
💡

من أنهكه النظر الحرام

‎وطال عليه زمن البلاء، فليلزم الاستغفار والدعاء، مثل:

(رب اصرف عني السوء والفحشاء، واجعلني من عبادك المخلصين )

‎ ( أستغفر الله، وأتوب إليه )

‎الهج بهما كل يوم ، بل كل ساعة ولحظة

‎تمسك بالدعاء والاستغفار، واصبر حتى تصل، وبعد أن تصل.

لا تفتر عنهما ولو طال البلاء، وسترى من آثارهما مالم تحسب له حسابا ، ‎ولم يخطر لك على بال .

‎قال ابن تيمية: "إذا اجتهد الإنسان واستعان بالله تعالى، ولازم الاستغفار والاجتهاد
‎فلا بد أن يؤتيه الله من فضله مالم يخطر ببال".

'


قناة يوسف بن عمر dan repost
إذا كان ذكرك أهل ودك يرجع عليك بالراحة والانبساط، وإذا استذكرت مواقف الأنس والانشراح شعرت ببعض ذاك الأنس، فكل مذكور يعود لك من ذكره عوائد:
منازل قومٍ أذكرتنا حديثهمْ
ولم أرَ أحلى من حديث المنازلِ

ومن تلك العوائد التداوي والتعافي:
إذا مرضنا تداوينا بذكركمُ
ونترك الذكرَ أحياناً فننتكسُ

فما ظنك بالصلاة والسلام على رسول الله؟
وما ظنك وأنت تمتثل أمر الله بالصلاة عليه
﴿إن الله وملائكته يصلون على النبي
يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما﴾

أي عائدة تعود وأي ثمرة تحصل؟


غِراس الـجنّة |🌧🌿 dan repost
Video oldindan ko‘rish uchun mavjud emas
Telegram'da ko‘rish
إنما هي هبة من جود الله؛ فسارع إليها!


قناة | عمر بن عبدالعزيز dan repost
يجب على المسلم أن يقضي ما فاته من صوم رمضان في شعبان، ومن تأخر حتى دخل رمضان فهو آثم.

قالت عائشة: "كان يكون علي الصوم من رمضان، فما أستطيع أن أقضي إلا في شعبان…" متفق عليه.

قال الحافظ ابن حجر في الفتح: "ويؤخذ من حرصها على ذلك في شعبان أنه لا يجوز تأخير القضاء حتى يدخل رمضان آخر".


▫️قناة | عبدالله الغامدي dan repost
كثير من الناس يدعون الله سبحانه وتعالى بأمورٍ فيها تحصيلٌ لمطلوباتهم؛ كالرزق وراحة البال والأولاد ونحو ذلك. وهذا مطلوب ومهم، لكن الإشكال أنه ربما أدّى ذلك إلى إغفال الجانب الآخر من الدعاء، وهو الاستعاذة من المكروه.

-وربما كان هذا سبب إصابة بعض الناس ببعض الشرور مع كونه يُلازم الدُّعاء في الجملة-.

وقد كان نبيُّنا ﷺ يكثر من الاستعاذة من شرور الدنيا والآخرة، حتى أوصل بعضهم الأمور التي يستعيذ منها النبيُّ ﷺ إلىٰ ٧٠ أمرًا!

فحريٌّ بالمسلم المُوفّق أن يجمع في دعائه بين الأمرين -طلب المحبوب والاستعاذة من المرهوب- حتى يكون أسعد الناس حظًا بمتابعة نبيِّه ﷺ، وتحقيق أعظم الأثر في حياته من دعاءِ ربِّه -عزّ وجلّ- .

وفي الصورة المرفقة جملة ما كان يستعيذ منه النبي ﷺ من الأمور.

ومع كونها تبدو كثيرة في الظاهر وقد تأخذ وقتًا طويلاً، إلا أن الدعاء بها لا يستغرق إلا دقيقة ونصف أو أقل!

ومع ذلك فمن لم يستطع منّا أن يأتي بها جميعًا؛ فليأتِ بكثيرٍ منها، ومن لم يستطع الإتيان بكثير منها؛ فلا أقل من أن يستعيذ بالله باستعاذة مختصرة جامعة كقوله: (اللهم إني أعوذ بك من الشرِّ كُلِّه).


قناة أحمد عامر dan repost
‏«لا مخرج من غواشي الحزن والغبن بسبب استعلاء الباطل إلا إهلاك النفس بالعمل في مشروع إصلاح، أي مشروع؛
‏علمٌ يحصنك ..
‏وعيٌ تغرسه ..
‏تثقيفٌ تبثه ..

‏لا يقعدنّك اليأس، واعمل أي ممكن؛
‏ولو بلسانٍ أخرس ..
‏ولو بقدمٍ عرجاء ..
‏ولو بكفٍ مرتعشة ..

‏خيرٌ لك من ألف ألف لعنة تصبها على رؤوس المفسدين»

20 ta oxirgi post ko‘rsatilgan.