مهما صاحبت أناسًا جددًا،
وتزوجت أفضل زوج في العالم،
وكان لديك الابن الأكثر برًا بوالديه…
ستدرك في النهاية أنك لا تملك إلا الله،
ولا أحد يمكن أن تعتمد عليه وتتوكّل عليه سوى الله،
ولا أحد سيكون سبب سعادتك وطمأنينتك إلا الله.
وعلاقتك بالله لا يمكن أن تُستبدل بأي علاقة أخرى،
فهي أهم علاقة في حياتك.
لكن من الصعب أن يتذكّر الإنسان هذا الكلام وهو متعلّق بأحد يحبّه كثيرًا،
أو في بدايات الزواج،
أو أثناء جلوسه محاطًا بأبنائه البررة.
لذلك، من المهم أن نستذكر هذه المعاني التي تغيب عن أذهاننا أحيانًا في وردنا اليومي من القرآن الكريم:
﴿رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لا إِلهَ إِلّا هُوَ فَاتَّخِذهُ وَكيلًا﴾ [المزمل: ٩].
وتزوجت أفضل زوج في العالم،
وكان لديك الابن الأكثر برًا بوالديه…
ستدرك في النهاية أنك لا تملك إلا الله،
ولا أحد يمكن أن تعتمد عليه وتتوكّل عليه سوى الله،
ولا أحد سيكون سبب سعادتك وطمأنينتك إلا الله.
وعلاقتك بالله لا يمكن أن تُستبدل بأي علاقة أخرى،
فهي أهم علاقة في حياتك.
لكن من الصعب أن يتذكّر الإنسان هذا الكلام وهو متعلّق بأحد يحبّه كثيرًا،
أو في بدايات الزواج،
أو أثناء جلوسه محاطًا بأبنائه البررة.
لذلك، من المهم أن نستذكر هذه المعاني التي تغيب عن أذهاننا أحيانًا في وردنا اليومي من القرآن الكريم:
﴿رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ لا إِلهَ إِلّا هُوَ فَاتَّخِذهُ وَكيلًا﴾ [المزمل: ٩].