ما أعذب وصف الرافعي لحافظ إبراهيم والذي يشبه حالة الكثيرين:
"وكان حزينًا ولكنه أنيس الطلعة، وكان بائسًا ولكنه سليم الصدر، وكان في ضيقٍ ولكنه واسع الخُلُق!"
"وكان حزينًا ولكنه أنيس الطلعة، وكان بائسًا ولكنه سليم الصدر، وكان في ضيقٍ ولكنه واسع الخُلُق!"