و أشدُّ ما يكوي فؤادكَ و الدِّما
و يحيلُ دنياكَ السعيدةِ مأْتما
أن يُطعنَ القلبُ الحزينُ بخنجرٍ
مِمن ظننتَ بأن يكونَ البلسَما
و يحيلُ دنياكَ السعيدةِ مأْتما
أن يُطعنَ القلبُ الحزينُ بخنجرٍ
مِمن ظننتَ بأن يكونَ البلسَما