"عَيناها لُؤلُؤٌ ومَرجان صَوتُها آلة " كَمان "
رمُشها أَسهامٌ والحاجبُ سيف
شعرها أشبه بشلال " واترفولز "
مَلمَسُها ناعم كالريشة
يدُها في الشتاء تُراب مُبلل
و في الصَيف فَراشّةٌ في حقل " Keukenhof "
وجهُها كالقمَر في ليلةِ " الرابعةَ عَشر "
كأنها لَوحةٌ مِن لوحات " بابلو بيكاسو " الفائقة في الجمال
هي فنٌ مُستقل ، بل هي أجمل من كُل الفنون
تُحب الفضاء و البحر
تُحب الليل و النجوم
الشتاء و المطر
رائحة الكتب ، الورد
تُحب الشاي و تُجيد تحضيره
تُحب الأغاني ، الشِعر ، و الكلمات
تستمع إلى أُم كلثوم و كريم منصور ،
وردة الجزائرية ، فيروز
ذوقُها مِن الطراز الرفيع
قادرة على التمييز بين الصح و الخطأ
الجمال و القُبح ،
إختيار الأشياء الجميلة و المُناسة
حَساسَةٌ لِلغاية ، تُحب التفاصيل الصغيرة
وَسَط حُزن هذا البلد و الخراب
تجِدُها هادئة كأنها في حصة " يوغا "
لا تَسعني الكلِمات كي أوصِفُها
هيَ لَيسَت امرَأةٌ عادِية
هيَ نورٌ يستنيرُ بها المرء في ظلماتهُ"
رمُشها أَسهامٌ والحاجبُ سيف
شعرها أشبه بشلال " واترفولز "
مَلمَسُها ناعم كالريشة
يدُها في الشتاء تُراب مُبلل
و في الصَيف فَراشّةٌ في حقل " Keukenhof "
وجهُها كالقمَر في ليلةِ " الرابعةَ عَشر "
كأنها لَوحةٌ مِن لوحات " بابلو بيكاسو " الفائقة في الجمال
هي فنٌ مُستقل ، بل هي أجمل من كُل الفنون
تُحب الفضاء و البحر
تُحب الليل و النجوم
الشتاء و المطر
رائحة الكتب ، الورد
تُحب الشاي و تُجيد تحضيره
تُحب الأغاني ، الشِعر ، و الكلمات
تستمع إلى أُم كلثوم و كريم منصور ،
وردة الجزائرية ، فيروز
ذوقُها مِن الطراز الرفيع
قادرة على التمييز بين الصح و الخطأ
الجمال و القُبح ،
إختيار الأشياء الجميلة و المُناسة
حَساسَةٌ لِلغاية ، تُحب التفاصيل الصغيرة
وَسَط حُزن هذا البلد و الخراب
تجِدُها هادئة كأنها في حصة " يوغا "
لا تَسعني الكلِمات كي أوصِفُها
هيَ لَيسَت امرَأةٌ عادِية
هيَ نورٌ يستنيرُ بها المرء في ظلماتهُ"