خاطرة
الزوجة كالزهرة؛
إن اعتنيت بها وراعيتها، فذكرت لها إعجابك بأنوثتها وجمالها، وتلطفت في كلامك معها، زادت نضارتها رونقا وبهجة، وفاح أريجها فأشاعت في البيت عبيرا زكيا.
وإذا أهملت الزهرة فلم تعد ترعاها، ولم تهتم بها، فإنها تذبل، ولم تجد عبيرها، فلا رونق ولا بهاء ولا جمال؛
فارع - يارعاك الله - زهرتك ، وتعاهدها بالكلمات اللطيفة الطيبة، وأنت بإذن الله الذي تربح وتكسب، والكلمة الطيبة صدقة!
محمد بازمول
7 رمضان 1446هـ
الزوجة كالزهرة؛
إن اعتنيت بها وراعيتها، فذكرت لها إعجابك بأنوثتها وجمالها، وتلطفت في كلامك معها، زادت نضارتها رونقا وبهجة، وفاح أريجها فأشاعت في البيت عبيرا زكيا.
وإذا أهملت الزهرة فلم تعد ترعاها، ولم تهتم بها، فإنها تذبل، ولم تجد عبيرها، فلا رونق ولا بهاء ولا جمال؛
فارع - يارعاك الله - زهرتك ، وتعاهدها بالكلمات اللطيفة الطيبة، وأنت بإذن الله الذي تربح وتكسب، والكلمة الطيبة صدقة!
محمد بازمول
7 رمضان 1446هـ