#تاريخ_الأفكار:
1 _ أوّلت الأشعرية الصفات الإلهية
2 _ وأوّلت المعتزلة الصفات والسمعيات(كوزن العمل، صفة الصراط، عذاب القبر)
3 _ فجاءت الباطنية لتوسع دائرة التأويل؛ فأبطلت العبادات وجعلت كل آية مدحٍ فيهم، وكل آية عذاب في مخالفيهم،
4 _ ثم جاء العلمانيون فجعلوا الشرع مؤولا، فالنص الديني يتسع لكل القراءات ويخضع لكل الأفهام.
ولهذا _ والله أعلم _ وقف ابن تيمية موقفا سلبيا من المجاز، ليسد الباب في وجه الزنادقة وأهل الإلحاد من الباطنية وغيرهم.
1 _ أوّلت الأشعرية الصفات الإلهية
2 _ وأوّلت المعتزلة الصفات والسمعيات(كوزن العمل، صفة الصراط، عذاب القبر)
3 _ فجاءت الباطنية لتوسع دائرة التأويل؛ فأبطلت العبادات وجعلت كل آية مدحٍ فيهم، وكل آية عذاب في مخالفيهم،
4 _ ثم جاء العلمانيون فجعلوا الشرع مؤولا، فالنص الديني يتسع لكل القراءات ويخضع لكل الأفهام.
ولهذا _ والله أعلم _ وقف ابن تيمية موقفا سلبيا من المجاز، ليسد الباب في وجه الزنادقة وأهل الإلحاد من الباطنية وغيرهم.