الإعلام العراقي أصبح أداة رخيصة للتضليل والتهويل.
عوضًا عن بث الخوف في نفوس الشعب بشأن الإرهاب في سوريا، ينبغي توجيه الجهود نحو تعزيز دور العراق في تحقيق استقرار المنطقة، بأسلوب متوازن يصون مصالحه ويحفظ مكانته.
الجنود العراقيون اليوم أكثر خبرة مما كانوا عليه في السابق بعد معاركهم ضد داعش، ولا ينبغي أن تؤثر الحرب النفسية عليهم.
لا يمكن السماح بتكرار السيناريوهات التي حدثت في الموصل وغيرها بسبب فقدان الثقة بين الجنود وقياداتهم أو بسبب انهيار المعنويات. القيادة العسكرية يجب أن تكون واعية لدورها في تقديم رؤية واضحة للجنود تجعلهم يشعرون بأنهم قادرون على مواجهة أي تحدٍّ خارجي.
على رئيس مجلس الوزراء أن يضطلع بمسؤوليته كاملة ويخرج بخطاب صارم وحاسم يضع حدًا لهذا العبث الدائر. ما يجري الآن لا يمكن وصفه إلا بالهزل المُطلق. يجب إسكات كل من يسعى إلى تضخيم الأمور وإضعاف العزائم. رئيس الوزراء هو المسؤول الأول، وما يحدث تجاوز كل حدود العقل والمنطق، وبات يُروَّج ويُضخَّم بطريقة لا تُصدَّق !
الإعلام العراقي، في فترات عديدة، لعب دورًا في تعزيز صورة العدو كـ”بعبع” عبر تضخيم الأحداث وتصوير الخطر بطريقة درامية. هذا التضخيم غالبًا ما يُستغل لأهداف سياسية، مثل السيطرة على الرأي العام أو صرف الانتباه عن إخفاقات داخلية.
عوضًا عن بث الخوف في نفوس الشعب بشأن الإرهاب في سوريا، ينبغي توجيه الجهود نحو تعزيز دور العراق في تحقيق استقرار المنطقة، بأسلوب متوازن يصون مصالحه ويحفظ مكانته.
الجنود العراقيون اليوم أكثر خبرة مما كانوا عليه في السابق بعد معاركهم ضد داعش، ولا ينبغي أن تؤثر الحرب النفسية عليهم.
لا يمكن السماح بتكرار السيناريوهات التي حدثت في الموصل وغيرها بسبب فقدان الثقة بين الجنود وقياداتهم أو بسبب انهيار المعنويات. القيادة العسكرية يجب أن تكون واعية لدورها في تقديم رؤية واضحة للجنود تجعلهم يشعرون بأنهم قادرون على مواجهة أي تحدٍّ خارجي.
على رئيس مجلس الوزراء أن يضطلع بمسؤوليته كاملة ويخرج بخطاب صارم وحاسم يضع حدًا لهذا العبث الدائر. ما يجري الآن لا يمكن وصفه إلا بالهزل المُطلق. يجب إسكات كل من يسعى إلى تضخيم الأمور وإضعاف العزائم. رئيس الوزراء هو المسؤول الأول، وما يحدث تجاوز كل حدود العقل والمنطق، وبات يُروَّج ويُضخَّم بطريقة لا تُصدَّق !
الإعلام العراقي، في فترات عديدة، لعب دورًا في تعزيز صورة العدو كـ”بعبع” عبر تضخيم الأحداث وتصوير الخطر بطريقة درامية. هذا التضخيم غالبًا ما يُستغل لأهداف سياسية، مثل السيطرة على الرأي العام أو صرف الانتباه عن إخفاقات داخلية.