قصة👇
استغفر الله العظيم واتوب اليه اولا الاستغفار قد ذكره الله انو من يريد الجنه سواً في الدنيا او الاخره او الوالد والمال والانهار او المغفره كل هاؤولا جمع لله بهن في الاستغفار فقال تعالى (استغفرو ربكم انه كان غفار يرسل السما عليكم مدررار وميددكم بااموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً)شوف والله ثم والله انها قصة واقعه ومش باي شخص تاني قصة واقعه فيني انا انا شاب ابلغ من العمر ٢٠ سنه وهذه القصه وقعت وكنت في عمر ١٨ سنه كنت ادرس وبعدين كان ابي يكلمني انو بيدرسني ويخلني اطلع اكبر دكتور لكن كملة مرحلة. التعليم الثانويه وصلة الي طريق مسدود وفي هذه الايام كنت مابين تائب وعاصي اتوب في وقت واعصى في وقت اخر فوصلتو الي طريق مسدود ابي قال يابني اني لااستطيع انا ادرسك وبعدما انا نضرة الي حالة والدي وهوا صحيح غير قادر ع تدريسي فاتفهمتو الوضع وانتطلقة كي اشتغل لكن جااني اثنين من زملائي وقررنا كي نذهب الي المعسكر ونتعسكر طبقنا الخطه وذهبنا فوصلنا قمنا بتدريب لمدة اربعين يوم في فترة الاستجداد وانت جندي كل الضباط يهينوك ويجازوك وكأنك لاشي بنضرهم لكن هم يريدون يخرجوك رجل قادر ع كل المشقات والمتاعب والمسؤليه وبعد ذالك من فترة الاستجداد جات ارساليه من قيادت قوات الأمن الخاصه تعباً الطلب كان ١٢٠ نفر ولسعد الحض كان نصيبي من بين الا هاؤالا فااخذونا تبعاً انا لاامتلك من المال ولا حتى ريال واحد كملة كل فلوسي والم اطلب من ابي ولاشي امي قررت اتصلبها فاارسلة الي مبلغ صغير ميكفني لمدة نص شهر بعدين نقلونا الي قيادة القوات الامن الخاصة وتم اعادة تدريب وتائهيلنا من جديد حتى طلعة الفتره ٨ اشهر فااصبتني الجوع وتحمل الشمس وكل هذه الاوجاع فكان زملاي في الوقت الذي هم يمشو يجتمعو ويلعبو كرة. القدم انا كنت استغل هاؤلا الاوقات بالاستغفار والتوبه والقران كنت احمد لله ١٠٠٠ مره واستغفره ١٠٠٠ مره واكبره ١٠٠٠ مره واسبحه ١٠٠٠ مره واتلذذ في الاستغفار اكثر شي فااتنا وقت استلام الارقام العسكريه فترقمنا ولم نستلم اي راتب وصل بنا الحال لمدة ١٠ اشهر وبعد ذالك قررنا ان نخرج ونذهب الي الجبهات خرجنا ومشينا معسكر الاستقبال وكان لله يهئ لنا اشخاص يدعمونا في الكرا حق النقليات وانا لم اتخلى عن الاستغفار لا اننا اشعر براحه وفي قلبي شى يقلي ان في شى يسرنى بعد ها وصلنا الي معسكر الاستقبال. وكنت انا وزملاي مكثنا لمدة ثلاثه اسابيع جااني اتصال ان المرتبات قوات الامن الخاصة وصلت لكن هوا راتب واحد مايكفي وانا ضيع سنه رجعنا استلمنا الراتب قرر زملاي انهم يروحو البلاد انا مفيش معايا شي في البلاد كي ارجع ادخل فيه مصدر رزقي هم مشو انا لازلت ماكث حتى كمل شهر رمضان فااتى يوم العيد والناس كل واحد معه الثياب والجعاله ومعه ابوه واخوانه وامه وانا ع الرصيف اادي مهنتي العسكريه وواجبي بلبس العسكري بعد ذالك يوم العيد قررة ااخذ اجازه اخذة اجازه نصف شهر والاستغفار لايافرقني انطلقت الي معسكر الاستقبال وانا لحالي اوفكر باانني سوف اقتل في الجبهة لكن مضة ايام قالال ودخلت معسكر الاستقبال وصلة هناك في الصحراء الربع الخالي في شبه الجزيره العربيه القينا التدريبات الناقصه علينا وجانا الطلب الي الجبه ولسعد الحض التقية ب٢٠. نفر من قريتي وبعد ذالك وصلة الي الجبه كان الناس يقولو انت شكلك بتموت قلتو لهم الله الذي يمشيني ويختار الي وانا عندي ثقة بالله كبير وان قتلتو فالله لايضعني سوف يصطفنى مع الشهداء والصديقين وبعد وصلولنا الي الجبهة طلبو الاشخاص الذينا يحملون ارقام عسكريه طلعنا ثلاثة اشخاص انا وثنين اخرين بعد ذالك قررو ان يمسكونا قادة كتائب انا اختارولي نصيب مع القاده لكن انا رفضة لا اننا طلبة منهم دمج القوه الجديد مع القوه القديم لان القوه القديم اعرف منا اين وجد العدو وفي اي اتجاه ومتي يهجم ومتي ينام ووووو كل هاولا الامور قررو ان يفعلو اختبار بيننا الثلاثه للهم لا فخر في شرح السلاح والحركات القتالية طلعة انا الاول اتى قائد اللواء اعطاني رتبه وامسكني ركن التدريب للوا وفي وقت الهجمات نهجم ونعزز ضد العدو وستمرية انا اشبح لله واستغفر فكان كل اسلوع استقبل ٥٠٠٠ مائة فرد وادربهم المهارت القتالية وبعد ذالك يتم توزيعهم الي كتائب ودمجهم مع القوه القديم فااستمرية بتدريب وحسن العمل فااندهش القايده من حسن العمل فقرروو رفع رتبتي الي عميد وانا استلم مرتبات شهريه كل شهر خمسه الف سعودي وصل بي الحال حتى مكثة سنه فااشترية ثنتين قطع من للارض بلغ قيمة ٢ ميساوي خمسه مليون لااننا كنت استلم نثريات وعلوات وكان يجيبو لي حوافز. بعد السنه قررتو ان اشارك زملاي في الهجوم طبعا وصلة هجمنا واستولينا ع موقع العدو بعد ذالك جاني قذيفة هاون اصابني خمس شضايا في جسمي فمكثة لمدة تسعة اشهر في المملكه العربيه السعوديه في مستشفى اتلقى العلاج بعد متحسنت رجعة الجيه فمكثت اشارك لمدة ثلاثه اشهر اصدقائى الذين التقية فيهم قتلوا منهم عشرة انفار
استغفر الله العظيم واتوب اليه اولا الاستغفار قد ذكره الله انو من يريد الجنه سواً في الدنيا او الاخره او الوالد والمال والانهار او المغفره كل هاؤولا جمع لله بهن في الاستغفار فقال تعالى (استغفرو ربكم انه كان غفار يرسل السما عليكم مدررار وميددكم بااموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهاراً)شوف والله ثم والله انها قصة واقعه ومش باي شخص تاني قصة واقعه فيني انا انا شاب ابلغ من العمر ٢٠ سنه وهذه القصه وقعت وكنت في عمر ١٨ سنه كنت ادرس وبعدين كان ابي يكلمني انو بيدرسني ويخلني اطلع اكبر دكتور لكن كملة مرحلة. التعليم الثانويه وصلة الي طريق مسدود وفي هذه الايام كنت مابين تائب وعاصي اتوب في وقت واعصى في وقت اخر فوصلتو الي طريق مسدود ابي قال يابني اني لااستطيع انا ادرسك وبعدما انا نضرة الي حالة والدي وهوا صحيح غير قادر ع تدريسي فاتفهمتو الوضع وانتطلقة كي اشتغل لكن جااني اثنين من زملائي وقررنا كي نذهب الي المعسكر ونتعسكر طبقنا الخطه وذهبنا فوصلنا قمنا بتدريب لمدة اربعين يوم في فترة الاستجداد وانت جندي كل الضباط يهينوك ويجازوك وكأنك لاشي بنضرهم لكن هم يريدون يخرجوك رجل قادر ع كل المشقات والمتاعب والمسؤليه وبعد ذالك من فترة الاستجداد جات ارساليه من قيادت قوات الأمن الخاصه تعباً الطلب كان ١٢٠ نفر ولسعد الحض كان نصيبي من بين الا هاؤالا فااخذونا تبعاً انا لاامتلك من المال ولا حتى ريال واحد كملة كل فلوسي والم اطلب من ابي ولاشي امي قررت اتصلبها فاارسلة الي مبلغ صغير ميكفني لمدة نص شهر بعدين نقلونا الي قيادة القوات الامن الخاصة وتم اعادة تدريب وتائهيلنا من جديد حتى طلعة الفتره ٨ اشهر فااصبتني الجوع وتحمل الشمس وكل هذه الاوجاع فكان زملاي في الوقت الذي هم يمشو يجتمعو ويلعبو كرة. القدم انا كنت استغل هاؤلا الاوقات بالاستغفار والتوبه والقران كنت احمد لله ١٠٠٠ مره واستغفره ١٠٠٠ مره واكبره ١٠٠٠ مره واسبحه ١٠٠٠ مره واتلذذ في الاستغفار اكثر شي فااتنا وقت استلام الارقام العسكريه فترقمنا ولم نستلم اي راتب وصل بنا الحال لمدة ١٠ اشهر وبعد ذالك قررنا ان نخرج ونذهب الي الجبهات خرجنا ومشينا معسكر الاستقبال وكان لله يهئ لنا اشخاص يدعمونا في الكرا حق النقليات وانا لم اتخلى عن الاستغفار لا اننا اشعر براحه وفي قلبي شى يقلي ان في شى يسرنى بعد ها وصلنا الي معسكر الاستقبال. وكنت انا وزملاي مكثنا لمدة ثلاثه اسابيع جااني اتصال ان المرتبات قوات الامن الخاصة وصلت لكن هوا راتب واحد مايكفي وانا ضيع سنه رجعنا استلمنا الراتب قرر زملاي انهم يروحو البلاد انا مفيش معايا شي في البلاد كي ارجع ادخل فيه مصدر رزقي هم مشو انا لازلت ماكث حتى كمل شهر رمضان فااتى يوم العيد والناس كل واحد معه الثياب والجعاله ومعه ابوه واخوانه وامه وانا ع الرصيف اادي مهنتي العسكريه وواجبي بلبس العسكري بعد ذالك يوم العيد قررة ااخذ اجازه اخذة اجازه نصف شهر والاستغفار لايافرقني انطلقت الي معسكر الاستقبال وانا لحالي اوفكر باانني سوف اقتل في الجبهة لكن مضة ايام قالال ودخلت معسكر الاستقبال وصلة هناك في الصحراء الربع الخالي في شبه الجزيره العربيه القينا التدريبات الناقصه علينا وجانا الطلب الي الجبه ولسعد الحض التقية ب٢٠. نفر من قريتي وبعد ذالك وصلة الي الجبه كان الناس يقولو انت شكلك بتموت قلتو لهم الله الذي يمشيني ويختار الي وانا عندي ثقة بالله كبير وان قتلتو فالله لايضعني سوف يصطفنى مع الشهداء والصديقين وبعد وصلولنا الي الجبهة طلبو الاشخاص الذينا يحملون ارقام عسكريه طلعنا ثلاثة اشخاص انا وثنين اخرين بعد ذالك قررو ان يمسكونا قادة كتائب انا اختارولي نصيب مع القاده لكن انا رفضة لا اننا طلبة منهم دمج القوه الجديد مع القوه القديم لان القوه القديم اعرف منا اين وجد العدو وفي اي اتجاه ومتي يهجم ومتي ينام ووووو كل هاولا الامور قررو ان يفعلو اختبار بيننا الثلاثه للهم لا فخر في شرح السلاح والحركات القتالية طلعة انا الاول اتى قائد اللواء اعطاني رتبه وامسكني ركن التدريب للوا وفي وقت الهجمات نهجم ونعزز ضد العدو وستمرية انا اشبح لله واستغفر فكان كل اسلوع استقبل ٥٠٠٠ مائة فرد وادربهم المهارت القتالية وبعد ذالك يتم توزيعهم الي كتائب ودمجهم مع القوه القديم فااستمرية بتدريب وحسن العمل فااندهش القايده من حسن العمل فقرروو رفع رتبتي الي عميد وانا استلم مرتبات شهريه كل شهر خمسه الف سعودي وصل بي الحال حتى مكثة سنه فااشترية ثنتين قطع من للارض بلغ قيمة ٢ ميساوي خمسه مليون لااننا كنت استلم نثريات وعلوات وكان يجيبو لي حوافز. بعد السنه قررتو ان اشارك زملاي في الهجوم طبعا وصلة هجمنا واستولينا ع موقع العدو بعد ذالك جاني قذيفة هاون اصابني خمس شضايا في جسمي فمكثة لمدة تسعة اشهر في المملكه العربيه السعوديه في مستشفى اتلقى العلاج بعد متحسنت رجعة الجيه فمكثت اشارك لمدة ثلاثه اشهر اصدقائى الذين التقية فيهم قتلوا منهم عشرة انفار