واحنه بوكتها صفينه لا اب ولا ام
الى ان بيبيتي ام ابوي
زوجت امي لعمي الوساطني
يله كدرنة نرجع وي امي
شكد حاول عمي يعوضنا عن حنان ابوي
بس مكدر
يبقى الابوه ابوه
ومايجي واحد ياخذ مكانه ابد
ضلت تبجي تغريد
اوب اني كمت اسكت بيها
وج كافي تسكتيني لو اسكتت
اني روحي خلصانه
الله يساعد باقر...
امي خابرت كالت راح اروح للنجف وياهم اني وحسين
ديرن بالجن ع البيت
علاوي رجع يمكم
باجر ان شاءالله اجي
سئلتها يمه شلونهم
يمة شلونهم ابوهم ميت
يعني مهجوم بيتهم
باجر اجي واحجيلكم
يله ديري بالج ع روحج بنيتي اكلي مو تضلين بله اكل
ان شاءالله يمة
سديته
فاتن : اكول تغريد شدكولين اخابر باقر
واخذ بخاطره لو عيب
تغريد : صدك انت عقل جاهل
وج هو بحالج هسه ابوه ميت
وهو رجال يعني ملتهي بالجنازه والدفنه
هااا اي صح اعوفه وره الفاتحة اخابره
باجر اروح وي امي للفاتحة
خطيه لمياء، ماتهنت بعرسها مصار الها يومين من عرست
ومات ابوها
اي صدك خطيه اويي الله يساعدها....
ثاني يوم الصبح اجت امي من الدفنه
خطيه تعبانه ورايحه لابوي مناك
كتلها ها يمه شنو الاخبار
كالت سوده ومصخمة الاخبار
صار بيهم عمل
والله ام باقر موتت روحها
واله المسكينه العروس لمياء
اجت بمكياجها وكلبية ألصباحية البيضه
لابستها وتصرخ وتملخ بروحها
وضيج ضمياء تكسر باب الكلب
واله باقر مصدوم
والناس تبجي ع حاله من ميت ابوه ولهسه ولا حاجي كلمه
وحده
بس يصرخ
انوب ضل بالنجف مقبل يجي
شكد حاولوا وياه رادوا ماكوا
ضل كاعد يم كبر ابوه
وللحكاية بقيه
الى ان بيبيتي ام ابوي
زوجت امي لعمي الوساطني
يله كدرنة نرجع وي امي
شكد حاول عمي يعوضنا عن حنان ابوي
بس مكدر
يبقى الابوه ابوه
ومايجي واحد ياخذ مكانه ابد
ضلت تبجي تغريد
اوب اني كمت اسكت بيها
وج كافي تسكتيني لو اسكتت
اني روحي خلصانه
الله يساعد باقر...
امي خابرت كالت راح اروح للنجف وياهم اني وحسين
ديرن بالجن ع البيت
علاوي رجع يمكم
باجر ان شاءالله اجي
سئلتها يمه شلونهم
يمة شلونهم ابوهم ميت
يعني مهجوم بيتهم
باجر اجي واحجيلكم
يله ديري بالج ع روحج بنيتي اكلي مو تضلين بله اكل
ان شاءالله يمة
سديته
فاتن : اكول تغريد شدكولين اخابر باقر
واخذ بخاطره لو عيب
تغريد : صدك انت عقل جاهل
وج هو بحالج هسه ابوه ميت
وهو رجال يعني ملتهي بالجنازه والدفنه
هااا اي صح اعوفه وره الفاتحة اخابره
باجر اروح وي امي للفاتحة
خطيه لمياء، ماتهنت بعرسها مصار الها يومين من عرست
ومات ابوها
اي صدك خطيه اويي الله يساعدها....
ثاني يوم الصبح اجت امي من الدفنه
خطيه تعبانه ورايحه لابوي مناك
كتلها ها يمه شنو الاخبار
كالت سوده ومصخمة الاخبار
صار بيهم عمل
والله ام باقر موتت روحها
واله المسكينه العروس لمياء
اجت بمكياجها وكلبية ألصباحية البيضه
لابستها وتصرخ وتملخ بروحها
وضيج ضمياء تكسر باب الكلب
واله باقر مصدوم
والناس تبجي ع حاله من ميت ابوه ولهسه ولا حاجي كلمه
وحده
بس يصرخ
انوب ضل بالنجف مقبل يجي
شكد حاولوا وياه رادوا ماكوا
ضل كاعد يم كبر ابوه
وللحكاية بقيه